تشمل الأسباب الشائعة لتأخير الدورة الشهرية التوتر النفسي، التغيرات الكبيرة في الوزن، الاختلالات الهرمونية، ومشاكل الغدة الدرقية. أيضًا، قد يكون الحمل أحد الأسباب المحتملة.
ينصح بمراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة مثل تحليل الدم لاختبار مستويات الهرمونات، وفحص الغدة الدرقية، وأحيانًا إجراء تصوير بالموجات فوق الصوتية للاطمئنان على سلامة الرحم والمبيضين.
يعتمد العلاج على السبب الكامن وراء تأخير الدورة، فإذا كان السبب اضطرابًا هرمونيًا يمكن استخدام الأدوية الهرمونية، بينما التوتر النفسي قد يُعالج عبر تقنيات الاسترخاء. في حالات أخرى، قد يتم توجيه المريضة لتعديل نمط حياتها مثل تحسين النظام الغذائي والنشاط البدني.
من بين الأسباب المرضية لتأخير الدورة الشهرية تتمثل في متلازمة تكيس المبايض (PCOS)، والأمراض المزمنة مثل السكري، واضطرابات الغدة الدرقية سواء كانت زيادة أو نقص نشاط الغدة.
نعم، التوتر والضغط النفسي يمكن أن يؤثرا بشكل كبير على الدورة الشهرية، حيث يمكن أن يتسببان في تأخيرها أو تغيير نمطها بفضل تأثيرهما على الهرمونات المسؤولة عن تنظيم الدورة.
نعم، التمارين الرياضية المكثفة والنشاط البدني الزائد يمكن أن يؤثران على الدورة الشهرية ويسببان تأخيرها، خاصة إذا كان الجسم لا يحصل على كفاية من السعرات الحرارية والطاقة اللازمة.
لا تنتظر لساعات، يمكنك أن ترى طبيب عام في أقل من 5 دقائق
لا تقلق بشأن ساعات العمل، لدينا أطباء متوفرين على مدار الساعة 24/7
لا تنتظر لأسابيع أو أشهر، مستشارونا يجاوبون في نفس اليوم
مستوى الرضا من مراجعي العيادات ٣٠٪ فقط. في كيورا أكثر من ٨٣٪ راضون عن أطبائنا
