نزول الدم بعد الجماع يمكن أن يكون نتيجة عدة عوامل، بما في ذلك الالتهابات المهبلية أو عنق الرحم، الجفاف المهبلي، الأورام الحميدة، أو مشاكل أكثر جدية مثل السرطان. من الضروري استشارة طبيب للتشخيص الدقيق.
العلاج يعتمد على السبب الكامن وراء نزول الدم. إذا كان السبب هو عدوى، قد يتطلب الأمر استخدام مضادات حيوية. إذا كان هناك مشاكل هرمونية أو جفاف مهبلي، قد تُوصف كريمات موضعية أو تغييرات في نمط الحياة. في حالات الأورام أو السرطان، قد يكون التدخل الجراحي ضرورياً.
إذا كان نزول الدم بعد الجماع مصحوبًا بألم شديد، أو كان النزيف غزيرًا، أو إذا كنتِ تعانين من أعراض أخرى مثل الدوخة أو الإغماء، يجب عليكِ مراجعة الطبيب فوراً لأن هذه الأعراض قد تشير إلى مشاكل طبية خطيرة.
استمرار نزول الدم يمكن أن يكون ناتجًا عن العديد من الأسباب مثل الاضطرابات الهرمونية، العدوى، الألياف الرحمية، الأورام الحميدة، أو المشاكل في بطانة الرحم. الفحص الطبي الدقيق يمكن أن يساعد في تحديد السبب الدقيق.
يعتمد العلاج على السبب الكامن. إذا كان السبب هرمونيًا، قد يتم وصف الأدوية الهرمونية. إذا كانت هناك عدوى، يمكن استخدام المضادات الحيوية. في حالات الألياف الرحمية أو الأورام، قد يكون الجراحة أو العلاجات المتقدمة ضمن الخيارات المتاحة.
يجب مراجعة الطبيب إذا استمر نزول الدم لأكثر من 7 أيام، أو إذا كان النزيف غزيرًا ويصاحبه ألم شديد، دوخة أو إغماء، لأن هذه الأعراض قد تتطلب تدخلًا طبيًا عاجلاً لتحديد السبب وتقديم العلاج المناسب.
لا تنتظر لساعات، يمكنك أن ترى طبيب عام في أقل من 5 دقائق
لا تقلق بشأن ساعات العمل، لدينا أطباء متوفرين على مدار الساعة 24/7
لا تنتظر لأسابيع أو أشهر، مستشارونا يجاوبون في نفس اليوم
مستوى الرضا من مراجعي العيادات ٣٠٪ فقط. في كيورا أكثر من ٨٣٪ راضون عن أطبائنا
