١ - أوقات انتظار أقصر
لا تنتظر لساعات، يمكنك أن ترى طبيب عام في أقل من 5 دقائق
يمكن أن يكون ألم الأذن نتيجة لعدة أسباب، منها التهاب الأذن الوسطى أو الخارجية، تراكم الشمع الزائد، تغيرات الضغط الجوي، أو إصابات مباشرة في الأذن.
يمكن تخفيف ألم الأذن عبر وضع كمادات دافئة على الأذن المصابة، استخدام مسكنات الألم مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين، وتجنب التعرض للمياه أو إجهاد الأذن.
يجب زيارة الطبيب إذا كان الألم شديداً، مصحوباً بإفرازات، يستمر لأكثر من يومين، أو إذا كان مصحوباً بحمى شديدة أو فقدان سمع.
التهاب الأذن يمكن أن يكون نتيجة لعدوى بكتيرية أو فيروسية، أو بسبب مشكلات مثل الحساسية أو انسداد قناة استاكيوس. يمكن التخفيف من أعراضه باستعمال مسكنات الألم، نقط الأذن المناسبة، والحفاظ على جفاف الأذن.
العلامات تشمل ألم حاد في الأذن، صعوبة في السمع، إفرازات من الأذن، شعور بالدوار أو عدم التوازن، وأحياناً حمى.
يعتمد العلاج على سبب الالتهاب. قد يصف الطبيب مضادات حيوية إذا كانت العدوى بكتيرية، قطرات أذن خاصة، أو أحياناً عقاقير مضادة للالتهابات لتقليل الألم والتورم.
الإفرازات من الأذن يمكن أن تكون نتيجة لالتهاب الأذن الوسطى أو الخارجية، ثقب في طبلة الأذن، أو بسبب تراكم الشمع الزائد.
يعتمد العلاج على سبب الإفراز. قد تشمل الإجراءات تنظيف الأذن بلطف واستخدام قطرات مضادة للبكتيريا أو الفطريات، وأحياناً يتم وصف مضادات حيوية في حالات العدوى البكتيرية.
يجب القلق إذا كانت الإفرازات مصحوبة بألم شديد، رائحة كريهة، دم، أو إذا كان هناك فقدان في السمع. في هذه الحالة يجب مراجعة الطبيب فوراً.
لا تنتظر لساعات، يمكنك أن ترى طبيب عام في أقل من 5 دقائق
لا تقلق بشأن ساعات العمل، لدينا أطباء متوفرين على مدار الساعة 24/7
لا تنتظر لأسابيع أو أشهر، مستشارونا يجاوبون في نفس اليوم
مستوى الرضا من مراجعي العيادات ٣٠٪ فقط. في كيورا أكثر من ٨٣٪ راضون عن أطبائنا