تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
بداية تجربتي مع الضغوط النفسية في العمل كانت صعبة جداً، كنت أشعر بالإرهاق الشديد والقلق المستمر. كنت أعاني من صعوبة في النوم وكثرة التفكير في تأخير نقلي وعدم تعامل المدير معي بشكل مرضي. هذه الأمور أثرت على صحتي النفسية والجسدية وكنت أحس أني بفقد السيطرة على حياتي اليومية.
عندما قررت أخيراً التحدث مع الطبيب، كنت متردد في البداية ولكن كانت هذه الخطوة الأهم في تحسني. نصحني الدكتور بأن الضغوط في العمل جزء لا يتجزأ من الحياة المهنية، وأعطاني بعض الإرشادات القيمة:
بعد اتباع نصائح الدكتور، لاحظت تحسن كبير في حالتي. أصبحت أكثر قدرة على التعامل مع الضغوط النفسية، وتحسن نومي وأصبح أكثر عمقاً. تحسنت علاقتي مع الزملاء وتحسن أداءي في العمل. بالإضافة إلى أنني أخذت إجازة قصيرة للتجديد وعادت طاقتي بشكل أفضل مما كانت عليه.
أنصح كل من يعاني من ضغوط نفسية في العمل بما يلي:
باختصار، لا تدعوا الضغوط النفسية تأخذ منكم أكثر مما يجب، وحافظوا على صحتكم النفسية والجسدية دائماً.