تجربتي مع الكآبة: من عدم الإحساس بالسعادة إلى الاكتشافات العلاجية والشفاء

بداية تجربتي مع عدم الإحساس بالسعادة

بديت أحس إني ما أقدر أكون سعيد مثل الناس اللي حولي. كان عندي دائمًا شعور بالحزن والاكتئاب، وحتى الأشياء اللي كنت أمبسط فيها قبل ما عادت تسويني فرحة. صرت دايمًا أفكر بأفكار سلبية، ويجيني إحباط لما أشوف الناس مستمتعين بحياتهم.

كيف تعاملت مع عدم الإحساس بالسعادة بناءً على نصائح الطبيب

لما راجعت الدكتور، قال لي إنه ممكن يكون عندي نقص فيتامين د وأشياء ثانية تأثر على سعادتي. نصحني أسوي سجل للأفكار المنطقية وإني أكتب كل الأفكار السلبية اللي تجي في بالي. وكمان نصحني أسوي جلسات استرخاء قبل النوم، وأكد على أهمية العلاج السلوكي بمساعدة خبير. علاوة على ذلك، وصاني أبدأ أخذ فيتامين د لتعويض النقص عندي.

نتائج الالتزام بالنصائح والتغييرات اللي سويتها

بدأت ألتزم بكلام الدكتور وأسجل أفكاري السلبية وأحاول أحلّلها بمنطقية. هذا الشيء خلاني أتعرف على أنماط تفكيري وأحاول أغيرها. جلسات الاسترخاء قبل النوم ساعدتني أنام بشكل أفضل. وتناول فيتامين د حسّن من مزاجي بشكل ملحوظ. ومع الوقت حسيت بتقدم ملحوظ في نفسيتي، وصرت أقدر أستمتع بالحياة أكثر.

نصايحي لكل اللي يعانون من عدم الإحساس بالسعادة

أنصح كل واحد يعاني من نفس مشكلتي إنه ما يتردد في طلب المساعدة. سجل أفكارك السلبية، جرب جلسات الاسترخاء، واهتم بصحتك الجسدية والنفسية. الفيتامينات مهمة، خصوصًا فيتامين د. والأهم من هذا كله، لا تنعزل وشارك مشاعرك مع أقرب الناس لك.