تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
طفلي يعاني من حرارة مرتفعة وكحة قوية خلال فترة التسنين، وزنه حوالي 10 كيلوجرامات وأعطيته خافض للحرارة مثل أدول ولكن الحرارة تنخفض ثم تعود بعد دقائق. ماذا يمكنني أن أفعل لخفض حرارته؟
أوضح الطبيب أن الطفل يجب أن يتناول خافض الحرارة عند اللزوم فقط ولا يتم استخدامه إلا بوجود حرارة. يُفضل استخدام أدول وإذا لم تستجب الحرارة يمكن إضافة البروفين. يجب أن تكون هناك فترة 6 ساعات على الأقل بين كل جرعة من الخافضين.
أما بالنسبة للمضاد الحيوي، يجب الاستمرار عليه لمدة 10 أيام حتى في حال اختفاء الأعراض. ومن الأفضل الحرص على متابعة حالة الطفل بانتظام.
استخدام خافضات الحرارة مثل أدول أو بروفين، مع مراعاة تقدم الخافض عند اللزوم فقط ووجود فترة 6 ساعات بين الجرعات.
نعم، التسنين قد يسبب ارتفاعا طفيفا في درجة حرارة الطفل ولكن لا يكون السبب الوحيد في الحرارة الشديدة. يجب متابعة الحالة واستشارة الطبيب.
يكون استخدام المضاد الحيوي ضرورياً بناءً على توصية الطبيب، ويجب الاستمرار عليه لمدة 10 أيام حتى إذا اختفت الأعراض.
يجب زيارة الطبيب إذا استمرت الحرارة لأكثر من 48 ساعة أو إذا كانت الحرارة مصحوبة بأعراض خطيرة مثل التشنجات أو صعوبة في التنفس.
الحفاظ على صحة الطفل يتطلب متابعة دقيقة واستخدام الأدوية بناءً على توجيهات الطبيب. لا تترد في استشارة المختصين للحصول على الرعاية اللازمة لطفلك.