تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
كنت أشعر بفترات من التوتر والقلق مؤخرًا، وتركت أثرًا كبيرًا على حالتي النفسية. لا أعرف كيف أتعامل مع هذه المشاعر السلبية أو كيفية تخطيها.
تحدثت مع الطبيب الذي قدّم لي بعض النصائح والتمارين للمساعدة في تحسين حالتي النفسية. يشمل ذلك كتابة سبع أشياء أشعر بالامتنان لها كل يوم قبل النوم، وقام بنصيحتي بممارسة تمارين التنفس والإسترخاء اليومي، مثل اليوغا والتنفس العميق.
إذا استمرت أعراض التوتر والقلق لفترات طويلة دون تحسن، أو إذا أثرت بشكل كبير على أدائك اليومي وعلاقاتك الشخصية، فقد يكون من الضروري اللجوء إلى مراجعة طبيب مختص.
التوتر هو رد فعل الجسم الطبيعي تجاه أي تهديد أو تحدي، وهو يستهدف الحماية من الأزمات بينما القلق هو شعور بالخوف من ما سيحدث في المستقبل.
من المهم ممارسة الرياضة بانتظام، الحصول على قسط كافٍ من النوم، وتناول وجبات صحية متوازنة.
نعم، هناك أدوية يمكن أن يصفها الطبيب للمساعدة في تقليل التوتر والقلق، ولكن يجب استخدامها تحت إشراف طبي.
تمارين التنفس العميق، اليوغا، والمشي في الطبيعة كلها تمارس تأثيرًا إيجابيًا على النفسية.