تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
واجهت مشكلة في التواصل الإلكتروني مع الطبيب الذي كان يوجهني للتحكم في القلق. طلب مني تكرار الاتصال، وقدم لي بعض الخطوات والنصائح للتعامل مع القلق، ولكن لم أتمنى أن أحضر آخر جلسة لي. هل يمكنني معرفة المزيد حول كيفية التعامل مع القلق والخطوات التي يمكن أن تساعدني في تحسن حالتي؟
أشار الطبيب في جلستي الأخيرة إلى أهمية التحكم في القلق من خلال خطوات محددة وهي:
كما قدم لي عدة توصيات لتحسين حالتي النفسية والجسدية، مثل تحسين العلاقات الاجتماعية والمشاركة في الأنشطة الرياضية والمتنوعة، ومعالجة الأفكار السلبية والتغلب عليها.
يمكن التمييز بين القلق المثمر والقلق العقيم من خلال تحديد ما إذا كانت المشكلة مقبولة أو منطقية، والعمل على حلها بدلاً من القلق بشأنها.
تحسين الحالة النفسية يتم من خلال المشاركة في الأنشطة الاجتماعية، ممارسة التمارين الرياضية، ومعالجة الأفكار السلبية.
ينبغي طلب المساعدة الطبية إذا كان القلق يؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية أو إذا كنت تعاني من أعراض جسدية مستمرة مثل تسارع ضربات القلب أو ضيق التنفس.
يمكنك تطبيق تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، التأمل، اليوغا، وممارسة التنفس السريع لمدة دقيقتين عند الشعور بالدوخة.