تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
السبب الرئيسي في خوفك وقلقك هو الشعور بعدم التأكيد تجاه العلاقة والاستجابة من الطرف الآخر. كنتِ قلقة حول إمكانية تحسين العلاقة وبالتالي تحسين حالتك النفسية بالكامل.
الدكتورة نصحتك باتباع روتين يومي يعطيكِ الدعم النفسي، مثل حب نفسك والبدء بعبارات إيجابية، ممارسة الرياضة والعادات الإيجابية مثل القراءة عن تقدير الذات وتوكيد الذات. كما أشارت إلى أهمية الوضوح وتحديد الوقت المناسب للحديث والاستفادة القصوى من الجلسات الاستشارية.
القلق قد ينجم عن عدم الثقة بالنفس، التجارب السابقة السيئة، الخوف من الرفض أو الفقدان، وعدم التفاهم بين الشريكين.
الشعور بالتوتر وعدم الأمان، التفكير المفرط في ردود أفعال الشريك، القلق من الاتصال والتفاعل، والرغبة في الاستماع إلى صوت الشريك باستمرار.
يجب القلق إذا كان القلق يؤثر على الحياة اليومية، يسبب مشاكل صحية، يمنعك من الاستمتاع بالعلاقة، أو إذا كانت الأفكار السلبية تسيطر عليكِ باستمرار.
نصائح تشمل ممارسة الرياضة، اتباع عادات إيجابية، التحدث بصراحة مع الشريك، والبحث عن الدعم النفسي عند الحاجة.