تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
مررت بمرحلة صعبة نفسياً حيث تعرضت للكثير من الضغوطات، فقدت الأشياء التي كانت تسعدني، وبدأت ألوم نفسي كثيراً على أي خطأ بسيط. أجد صعوبة في التركيز وأي مواجهة أنسحب منها. أصبح لدي تقلب في المزاج بين الفرح والحزن وأشعر بالإحباط والتعب النفسي. أفكر كثيراً فيما مضى وأبحث دائماً عن تفسيرات لقلة تركيزي وانخفاض سعادتي.
مما تم فهمه، يبدو أنك تعانين من القلق المعمم. هذا النوع من القلق يتسم بالقلق المفرط وغير الواقعي بشأن الأمور المستقبلية أو الماضية، وبالتالي يسبب ارتباكاً وصعوبة في التركيز وقلة في الإنجاز. من المهم مراجعة أخصائي نفسي لتلقي العلاج والمشورة المناسبة. يُنصح بالاتصال مع قسم المبيعات للحصول على البرنامج العلاجي المناسب.
إذا شعرت بأن القلق يؤثر على حياتك اليومية وأدائك للمهام اليومية مثل العمل أو الدراسة، وكنت تعانين من أعراض مستمرة مثل صعوبة في التركيز، أو تقلبات مزاجية مستمرة، يجب عليك مراجعة أخصائي نفسي للحصول على التشخيص والعلاج المناسب.
القلق المعمم هو نوع من القلق المفرط وغير الواقعي بشأن الحوادث اليومية. يؤثر هذا النوع من القلق على قدرتك على التركيز ويعطل تنفيذ المهام اليومية.
من الأعراض الشائعة: القلق المفرط، صعوبة في التركيز، الإرهاق النفسي، الانسحاب من المواجهات، وتقلبات المزاج.
يجب زيارة الطبيب النفسي إذا أصبحت أعراض القلق تؤثر على حياتك اليومية وتمنعك من أداء مهامك المعتادة.
أفضل النصائح تشمل ممارسة التمارين الرياضية، تنظيم نمط النوم، ممارسة تقنيات التأمل، والتحدث إلى الأصدقاء أو أفراد العائلة.