تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
لقد كنت أشعر بالتوتر والإحباط بسبب بعض القضايا الأسرية والمواقف التي تحدث يوميًا. كيف يمكنني اتخاذ قرارات ناجحة دون أن يؤثر ضغط الظروف سلباً عليّ؟
من المهم عند اتخاذ أي قرار أن تعطي نفسك فرصة للهدوء والتركيز. يجب عليك موازنة قلبك وعقلك وأخذ مشاعرك في الاعتبار دون أن تغفل التفكير المنطقي. يمكنك كتابة الإيجابيات والسلبيات لكل قرار على ورقة، ثم مقارنتها. اجعلي قراراتك مرنة وقابلة للتكيف والتأقلم، واستعيني بالاستخارة وثقة بالله. لا تبرري أسباب اتخاذ القرار لأي شخص، لتجنب النقد والشك.
إذا كنتِ تشعرين بتوتر شديد ومستمر ولا تستطيعين التحكم في مشاعرك أو اتخاذ قرارات معقولة، فقد يكون من الضروري الحصول على مساعدة متخصصة من طبيب نفسي أو مستشار.
من المهم أن تمنحي نفسك الوقت لتصفية ذهنك وتهدئة مشاعرك قبل اتخاذ أي قرار. يجب عليك موازنة التفكير المنطقي مع مشاعرك والحصول على آراء الأشخاص الموثوقين.
قد يكون سبب التوتر هو تجارب سلبية سابقة أو الضغوط المستمرة من الأشخاص المحيطين بك. المعالجة الاحترافية قد تساعد في التخفيف من هذا الشعور والتعامل معه بشكل صحيح.
توازني بين المشاعر والتفكير المنطقي، اكتبي الإيجابيات والسلبيات، وناقشي قراراتك مع من تثقين بهم، واستخيري الله في النهاية.
إذا كنتِ تشعرين بتوتر شديد ومستمر ولا تستطيعين التحكم في مشاعرك أو اتخاذ قرارات منطقية، فقد يكون من الضروري الحصول على مساعدة متخصصة من طبيب نفسي أو مستشار.