تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
أشعر بالقلق وضيقة الصدر. حاولت استخدام التنفس الاسترخائي والتحدث مع أخواتي لكني لم أتمكن من الخروج من هذا الشعور. أصبحت أكره التجمعات العائلية بسبب التوترات والكلمات الجارحة من والديّ. أود تعلم الشعور بالتسامح ونسيان الألم.
عليكم السلام، عزيزتي، بناءً على استبيانات القلق والاكتئاب التي قمتِ بها، يتضح أن مستوى القلق لديك مرتفع. أوصي بـ:
تُعتبر علامات القلق وضيقة الصدر واضحة وتتمثل في الشعور بالتوتر الدائم، صعوبة في التنفس، والعزلة الاجتماعية بالإضافة إلى التخوف من التفاعلات العائلية.
من أهم الأسباب الضغوطات العائلية، والمشاكل الأسرية المستمرة، والشعور بعدم الراحة أو الأمان في التجمعات العائلية.
يجب القلق عند استمرار الأعراض وتأثيرها على الحياة اليومية والعلاقات الاجتماعية والمهنية. إذا كانت الأعراض تمنعك من ممارسة حياتك الطبيعية، ينبغي استشارة طبيب نفسي.
تتمثل العلامات في الشعور بالتوتر الدائم، وصعوبة في التنفس، والعزلة الاجتماعية.
تتعدد الأسباب ولكن الضغوطات العائلية والمشاكل الأسرية تعتبر من الأسباب الشائعة.
عند استمرار الأعراض وتأثيرها السلبي على الحياة اليومية والعلاقات الاجتماعية والمهنية.
ينصح بممارسة التنفس العميق، وتجنب الانخراط في المواقف المهنوة، والالتزام بالأنشطة المهدئة، واستشارة طبيب نفسي إذا لزم الأمر.