تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
لدي صديق من عمره 60 سنة، عانى من ألم في الصدر وتم نقله للمستشفى، وتبين أنه أصيب بجلطة قلبية. الدكتور طلب إجراء قسطرة عاجلة ولكن لم تُجرَ العملية حتى بعد ثلاثة أيام. كما أن صديقي يرفض العملية ويريد الانتقال لمستشفى آخر. ماذ أفعل؟
توضح الأطباء أن القسطرة القلبية يجب أن تتم خلال 12 ساعة لفتح الشريان المسدود في حالة الجلطة القلبية. إذا تأخرت القسطرة، فهي تهدف إلى تقييم وضع الشرايين وإجراء اللازم.
يمكن نقل المريض إلى مستشفى آخر بسيارة إسعاف مع طبيب. وإذا كان المريض حالته مستقرة، يمكنه التحرك إلى مستشفى آخر إذا لم يتحمل الجهد وضيق النفس.
إذا شعرت بألم حاد في الصدر يستمر لأكثر من بضع دقائق، أو شعر المريض بضيق في التنفس أو تعرق مفاجئ، يجب الامتناع عن أي نشاط بدني والاتصال بالطوارئ فوراً.
تشمل الأعراض الأولية الألم الحاد في الصدر، ضيق التنفس، تعرّق شديد، وغثيان.
يجب إجراء القسطرة خلال 12 ساعة، لكن إذا تأخرت، فهي تهدف لفحص حالة الشرايين واتخاذ الإجراءات اللازمة.
نعم، يمكن نقله بواسطة سيارة إسعاف مع طبيب، ولكن يعتمد على استقرار حالته وضغط الدم وقدرته على تحمل الجهد.
إذا رفض المريض القسطرة، يمكن التفكير في الانتقال إلى مستشفى آخر للحصول على رأي ثاني. يجب استشارة الطبيب حول حالة المريض وإجراءات النقل الآمنة.