تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
السلام عليكم، أعاني من خفقان القلب المترافق مع التعرض للحرارة أو بذل الجهد، وأشعر بخفقان قوي في العنق وكأن قلبي يتوقف. بدأت هذه الأعراض في نوفمبر 2020 وتستمر حتى الآن. ما هي الأسباب الممكنة لهذا الخفقان؟ وكيف يمكن علاجه؟
وعليكم السلام، قد تكون الأعراض التي تعاني منها نتيجة لعدة أسباب منها الحالات النفسية مثل القلق والخوف، الارتجاع المريئي، أو اضطرابات الجهاز الهضمي، أو مشاكل في الغدة الدرقية. أنصحك بمتابعة ذاتية لحالتك ومراقبة الأعراض، واللجوء إلى طبيب نفسي وأخصائي في الجهاز الهضمي بالإضافة إلى بعض الفحوصات الطبية مثل تحليل الغدة الدرقية. قد يفيدك أيضاً الحصول على جلسة حديد عبر الوريد لتقليل حالات الخفقان. الرياضة مهمة كعلاج أيضاً. اتبع نصائح الطبيب وسيكون بإذن الله كل شيء بخير.
من الأسباب الأكثر شيوعاً التوتر النفسي، اضطرابات الجهاز الهضمي، مشاكل الغدة الدرقية، ونقص الحديد.
يمكن إجراء فحص هولتر، تخطيط القلب، تحليل الدم لفحص الغدة الدرقية ومستوى الحديد، وفحص الإيكو.
نعم، التوتر والقلق يمكن أن يسببا زيادة في معدل ضربات القلب وشعور بالخفقان.
تجنب التعرض للحرارة الزائدة، الحفاظ على نظام غذائي صحي، ممارسة الرياضة بانتظام، والبحث عن دعماً نفسياً إذا لزم الأمر.