تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
قبل ٦ شهور كان وزني زائد والكوليسترول الضار كان مرتفع. غيرت نمط حياتي ونزلت تقريبًا ١٠ كيلو. الوزن والطول الآن طبيعيان. في البداية كان الكوليسترول الضار ٢١٧، بعدها نزل إلى ١٩٠ وفي النهاية وصل إلى ١٧٠. لكن في آخر تحليل لاحظت زيادة إلى ١٨٠. الدكتور نصحني بأخذ دواء، هل يجب أن أبدأ العلاج؟
الدكتور أوضح أن الوقاية من أمراض القلب هي الأهم عند علاج الكوليسترول، بحكم أن الكوليسترول يتراكم على جدران الأوعية الدموية. الخطورة منخفضة لأن العوامل الأخرى غير موجودة، ولديك الخيار بمواصلة الرياضة والحمية أو البدء بالعلاج. العلاج مفيد ومتابعته ضرورية. نعم، بعض الأدوية تحتاج للإستمرار مدى الحياة ولكن يجب متابعة الحالة بانتظام مع الطبيب.
ارتفاع الكوليسترول الضار عادة لا يظهر أي أعراض حتى يتسبب في مشكلة صحية، لذلك من المهم متابعة الفحوصات الدورية.
يجب القلق إذا استمر ارتفاع الكوليسترول الضار على الرغم من اتباع نظام غذائي صحي ونمط حياة سليم، أو إذا ظهرت أعراض مثل ألم الصدر أو ضيق التنفس.
نعم، يمكن تخفيض الكوليسترول الضار من خلال التغييرات في نمط الحياة مثل تحسين النظام الغذائي وزيادة ممارسة الرياضة.
بعض الأدوية قد تسبب آثارًا جانبية مثل ألم العضلات، ولكنه نادر الحدوث. من المهم متابعة الحالة مع الطبيب بانتظام.
يوصى بفحص مستوى الكوليسترول بشكل دوري، عادة كل 6-12 شهر، ولكن يمكن أن يختلف ذلك بناءً على استشارة الطبيب.
بعض الأشخاص قد يحتاجون لمواصلة الدواء مدى الحياة، ولكن من المهم متابعة الوضع الصحي مع الطبيب لاتخاذ القرارات المناسبة.