شعرت بألم في الظهر ولم أجد سببًا عضويًا، فهل يمكن أن يكون السبب نفسي؟
نصحني الطبيب بالتركيز على العلاج النفسي والمتابعة مع طبيبي النفسي بعد توقف العلاج وعدم الاعتماد على التشخيص الذاتي من الإنترنت. كما أكد على أهمية العلاج الطبيعي للعضلات ومتابعة طبيب الأنف والأذن والحنجرة لمشاكل الجيوب الأنفية.
علامات الآلام النفسية
- آلام الظهر المستمرة دون وجود سبب عضوي محدد
- تفاقم الألم مع التوتر والقلق
- عدم وجود راحة مع العلاجات التقليدية للعضلات
أسباب الآلام النفسية
- الضغط النفسي والتوتر
- القلق المستمر
- التوقف عن تناول الأدوية النفسية بشكل مفاجئ
متى يجب أن نقلق؟
- إذا استمر الألم لفترة طويلة دون تحسن
- إذا ترافق الألم مع علامات نفسية كنوبات القلق أو الاكتئاب
- إذا لم تتحسن الأعراض مع العلاج النفسي أو الطبيعي لمدة طويلة
نصائح للتعامل مع الآلام النفسية
- المتابعة المستمرة مع طبيب نفسي
- الالتزام بالعلاج الطبيعي وتمارين تقوية العضلات
- تجنب التوقف المفاجئ عن الأدوية دون استشارة الطبيب
- ممارسة التمارين الرياضية بانتظام مثل السباحة
- الابتعاد عن البحث في الإنترنت للتشخيص الذاتي والاعتماد على توجيهات الأطباء المختصين
أسئلة شائعة حول آلام الظهر النفسية
هل يمكن أن يسبب التوتر آلام في الظهر؟
نعم، التوتر يمكن أن يسبب تقلصات عضلية وألم في الظهر نتيجة للتشنجات.
هل توقف الأدوية النفسية يسبب ألم في الظهر؟
يمكن أن يتسبب التوقف المفاجئ عن الأدوية النفسية في ظهور أعراض انسحابية تشمل آلام الظهر.
ما هو العلاج الطبيعي المناسب لآلام الظهر المرتبطة بالتوتر؟
تشمل العلاجات الطبيعية التمارين التي تقوي العضلات وتحسن مرونتها، بالإضافة إلى تقنيات الاسترخاء والعلاج الفيزيائي.
هل يمكن إصابة الجيوب الأنفية بالتسبب في آلام نفسية؟
أحيانًا، تحدث آلام نفسية نتيجة لمشاكل جيوب أنفية، ولذلك ينصح بمتابعة طبيب الأنف والأذن والحنجرة.