السؤال: عندي كحة بألم في الصدر مع بلغم أصفر لأربع أيام، وأشعر بانسداد خفيف في الأنف وجفاف في الحلق والفم وقت النوم. الكحة تزداد بالصباح وتخف مع السوائل الدافئة، وليس لدي حرارة أو تدخين.
الإجابة: الأعراض المذكورة يمكن أن تكون التهاب حنجرة أو التهاب الشعب الهوائية بسبب التعرض للروائح والمنظفات الكيميائية، أو التهاب بكتيري أو فيروسي. يوصى بشرب سوائل دافئة بكثرة، وأخذ موعد في أقرب مركز صحي لإجراء الفحوصات وأخذ عينة مسحة للكورونا. يُفضل عمل تحاليل CBC, ESR, CRP, CREATININE, RBS، وأشعة للصدر. أيضًا يمكن استخدام مضاد حيوي ليفوفلوكساسين وشراب مذيب للبلغم وحبوب لاحتقان الحلق وبلميكورت وفنتولين عند اللزوم.
علامات الكحة المزمنة
- كحة مستمرة لأكثر من أربعة أيام
- ألم في الصدر مع الكحة
- بلغم أصفر
- انسداد خفيف بالأنف
- جفاف الحلق والفم خاصة وقت النوم
- شعور بالضعف والصداع
أسباب الكحة المزمنة
- التهاب الحنجرة أو الشعب الهوائية
- التعرض المستمر للروائح الكيميائية والمنظفات
- التهاب بكتيري أو فيروسي
متى يجب أن نقلق؟
- إذا استمرت الكحة لأكثر من أسبوع ولم تتحسن
- إذا صاحب الكحة ارتفاع في درجة الحرارة
- إذا زاد الألم في الصدر بشكل ملحوظ
- إذا كان هناك صعوبة في التنفس
- إذا كانت هناك أعراض جديدة غير مفسرة
نصائح للتعامل مع الكحة المزمنة
- شرب الكثير من السوائل الدافئة لترطيب الحلق
- تجنب التعرض للروائح القوية والمنظفات الكيميائية
- الحصول على قسط كاف من الراحة والنوم الجيد
- استخدام الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب بانتظام
- مراجعة المركز الصحي وإجراء الفحوصات اللازمة
أسئلة وأجوبة
1. ما هي أعراض الكحة المزمنة المصحوبة بالبلغم الأصفر؟
تشمل الأعراض الكحة المستمرة لأكثر من أربعة أيام، بلغم أصفر، ألم في الصدر، انسداد خفيف بالأنف، جفاف في الحلق والفم، وشعور بالضعف والصداع.
2. ما هي الأسباب المحتملة للكحة المزمنة المصحوبة ببلغم أصفر؟
الأسباب المحتملة تشمل التهاب الحنجرة أو الشعب الهوائية، التعرض المستمر للروائح الكيميائية والمنظفات، أو التهاب بكتيري أو فيروسي.
3. متى يجب أن أقلق إذا كانت الكحة مستمرة؟
يجب أن نقلق إذا استمرت الكحة لأكثر من أسبوع ولم تتحسن، أو إذا صاحب الكحة ارتفاع في درجة الحرارة، أو إذا كان هناك صعوبة في التنفس، أو أعراض جديدة غير مفسرة.
4. ما هي النصائح للتعامل مع الكحة المزمنة؟
من النصائح شرب الكثير من السوائل الدافئة، تجنب التعرض للروائح القوية والمنظفات الكيميائية، الحصول على قسط كاف من الراحة والنوم، استخدام الأدوية الموصوفة بانتظام، ومراجعة المركز الصحي إذا لزم الأمر.