تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
استشارة: كيف أعالج نوبات الهلع والأفكار السلبية في المنزل؟
أعاني من نوبات هلع وأفكار سلبية، خاصة وقت النوم. بدأت في أخذ العلاج وبدأت ألاحظ تحسنًا، لكن أحيانًا تعود الأفكار السلبية.
بحسب نصائح الطبيب، فإنه يجب الانتظام في أخذ العلاج وعدم التوقف عند الأفكار السلبية، بل يجب تجاهلها. تأثير العلاج لا يتعارض مع الدورة الشهرية ويمكن التواصل مع الطبيب بعد أسبوع من الانتظام في العلاج لتقييم الحالة. كما يمكن جدولة الجلسات حسب الحاجة وليس بتاريخ محدد.
علامات نوبات الهلع
- قلق شديد
- تعرق مفاجئ
- أفكار عن الموت
- تسارع نبضات القلب
أسباب نوبات الهلع
- ضغوطات نفسية
- تجارب مؤلمة في الماضي
- اضطرابات نفسية أخرى
- عوامل وراثية
متى يجب أن نقلق؟
- إذا استمرت نوبات الهلع لفترة طويلة بدون تحسن
- إذا بدأت تؤثر على الحياة اليومية والعمل
- إذا سببت أعراض جسدية مثل ضيق التنفس أو آلام في الصدر
نصائح للتعامل مع نوبات الهلع
- الانتظام في أخذ العلاج كما وصف الطبيب
- تجنب التفكير السلبي وتجاهل مثل هذه الأفكار
- ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق
- الحصول على دعم من الأهل والأصدقاء
الأسئلة الشائعة
هل يمكن لنوبات الهلع أن تؤثر على الصحة الجسدية؟
نعم، قد تؤدي نوبات الهلع المتكررة إلى أعراض جسدية مثل تسارع نبضات القلب وضيق التنفس.
هل العلاج يتعارض مع الدورة الشهرية؟
بحسب الطبيب، العلاج لا يؤثر على الدورة الشهرية ويمكن الاستمرار في تناوله بشكل طبيعي.
متى يجب مراجعة الطبيب بعد بدء العلاج؟
يُفضل مراجعة الطبيب بعد أسبوع من الانتظام في العلاج لتقييم الحالة.
هل يمكن تجاهل الأفكار السلبية؟
نعم، ينصح بتجاهل الأفكار السلبية وعدم التوقف عندها للحد من تأثيرها.
