تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
السلام عليكم، لاحظنا أن وعي طفلنا كان قد تحسن لفترة قصيرة إلى ١١ بعد شهر من الإصابة، ولكنه انخفض مرة أخرى إلى ٧. هل سبب هذا التذبذب في الوعي هو الأدوية أم طبيعة الإصابة؟ وهل هناك خيارات دوائية أقل ضرراً؟
و عليكم السلام، العلاج يعتمد على عدة عوامل منها التشنجات والأدوية والاتهابات واضطرابات الأملاح والكبد. بالنسبة لتخطيط الدماغ، يمكن أن يساعد في اكتشاف وجود تشنجات خفية. هناك أدوية بديلة مثل ديباكين وكيبرا للتشنجات يمكن استخدامها بدلاً من بعض الأدوية الموجودة في القائمة الحالية.
يجب القلق في حال استمرار انخفاض الوعي لفترات طويلة دون تحسن واضح رغم العلاجات المستخدمة، أو ظهور أعراض جديدة مثل التشنجات المستمرة أو الاضطرابات الأخرى. يجب استشارة طبيب مختص في هذه الحالات.
تذبذب الوعي يمكن أن يحدث بسبب عدة عوامل مثل التشنجات والأدوية والاتهابات واضطرابات الأملاح والكبد وتأثير الإصابة الشديدة في الدماغ.
هناك أدوية بديلة مثل ديباكين وكيبرا للتشنجات يمكن استخدامها بدلاً من بعض الأدوية الموجودة في القائمة الحالية مثل diazepam.
نعم، تخطيط الدماغ يمكن أن يساعد في اكتشاف وجود تشنجات خفية، حتى وإن كان مستوى الوعي منخفضاً.
يعتمد ذلك على نسبة الإصابة وتأثر الدماغ. الصغر في العمر يمكن أن يساعد في سرعة الشفاء. قد تطول فترة التعافي ومن الصعب تقديم تقديرات دقيقة إلا بعد تقييم طبي شامل.