السؤال:
“قبل يومين حصل لي ألم في الجانب الأيسر من فمي ممتد إلى الصدغ خصوصًا عند النزول، ينزل الألم ويتركز في الخد ونبض في الصدغ والعين. الأعراض تشمل انسداد في الأنف وإفرازات ممتدة على الحلق منذ سنة. هل من الممكن أن يكون الألم من الأسنان أو الغدة النكافية؟”
الإجابة:
“الألم الذي تشعر به في الخد الأيسر وصولاً إلى الصدغ والعين قد لا يكون مرتبطًا بالتهابات الجيوب الأنفية أو اللوزتين. من الأرجح أنه نتيجة لالتهاب عصب أو مشكلة في الأسنان. بناءً على الحالة المزمنة للجيوب الأنفية ومن خلال الفحص الدقيق، يمكن التوجه لطبيب الأسنان أو الأذن والأنف والحنجرة حسب شدة الأعراض.”
علامات الألم في الخد الأيسر الممتد إلى الصدغ والعين
- ألم في الخد يمتد إلى الصدغ والعين.
- انسداد في الأنف.
- إفرازات ممتدة من خلف الأنف على الحلق.
- شعور بالنزول عند الوقوف من الجلوس.
أسباب الألم في الخد الأيسر الممتد إلى الصدغ والعين
- التهاب العصب.
- مشاكل الأسنان مثل التسوس أو الخراج.
- التهاب الغدد اللعابية.
- التهابات الجيوب الأنفية المزمنة.
متى يجب أن نقلق؟
- إذا استمر الألم لأكثر من أسبوع دون تحسن.
- في حالة ظهور انتفاخ أو احمرار في المنطقة المصابة.
- إذا كان هناك صعوبة في البلع أو تغير في حاسة الشم.
- إذا حدث خدر أو تنميل في الوجه.
نصائح للتعامل مع الألم في الخد الأيسر الممتد إلى الصدغ والعين
- استخدام بخاخ الأنف وغسول الأنف حسب إرشادات الطبيب.
- تناول الأدوية الموصوفة مثل مضادات الحساسية أو المضادات الحيوية عند الحاجة.
- المراقبة الدقيقة لمستوى السكر في الدم إذا تم وصف الكورتيزون كعلاج.
- زيارة الطبيب المختص إذا زادت حدة الأعراض أو لم تتحسن.
الأسئلة الشائعة
ما هي العلامات الشائعة للألم في الخد الأيسر الممتد إلى الصدغ والعين؟
تشمل العلامات الشائعة الشعور بألم في الخد يمتد إلى الصدغ والعين، انسداد الأنف، وإفرازات ممتدة على الحلق.
ما هي الأسباب المحتملة للألم في الخد الأيسر الممتد إلى الصدغ والعين؟
يمكن أن يكون السبب التهاب العصب، مشاكل الأسنان، التهاب الغدد اللعابية، أو التهابات الجيوب الأنفية المزمنة.
متى يجب أن أزور الطبيب للألم في الخد الأيسر الممتد إلى الصدغ والعين؟
يجب زيارة الطبيب إذا استمر الألم لأكثر من أسبوع، إذا ظهرت انتفاخات أو احمرار، أو إذا حدث خدر أو تنميل في الوجه.
ما هي النصائح للتعامل مع الألم في الخد الأيسر الممتد إلى الصدغ والعين؟
استخدام البخاخات الأنفية وغسول الأنف، تناول الأدوية الموصوفة، مراقبة مستوى السكر في الدم، وزيارة الطبيب عند الحاجة.