بداية تجربتي مع القلق والأرق

بدأت تجربتي مع القلق والأرق لما كنت أواجه ضغوطات كبيرة في حياتي اليومية. كنت ألاحظ صعوبة في النوم، واستمر التخطيط والتفكير في الأمور المقلقة حتى أثناء الليل. كان التعب والإرهاق طول الوقت من أشد الأمور اللي خلتني أشعر بالتوتر والانفعال.

كيف تعاملت مع القلق والأرق بناءً على نصائح الطبيب

قررت أتواصل مع الطبيب عشان أحصل على نصائح تفيدني في تخطي هذه المشاكل. قدم لي الطبيب نصائح جداً مهمة، منها التعبير عن مشاعري وكتابة اللي أشعر به. نصحني بعدم الاعتماد فقط على الكتابة والاستفادة من الاتصال بالفيديو للتقييم الأمثل. أخبرني بضرورة معرفة وتحديد مصادري للقلق والأرق، وأكد على أهمية التوجه لله بالدعاء والصلاة والتأمل.

نتائج الالتزام بالنصائح والتغييرات اللي سويتها

بعد اتباع نصائح الطبيب، حسيت بتحسن كبير. قدرت أنظم نومي بشكل أفضل، وصرت أمارس التمارين الرياضية بشكل يومي. كذلك بدأت أبحث عن هوايات تشغلني وتحسن من نفسيتي. كانت التغييرات اللي سويتها مو بس جسدية، لكنها روحية بعد. الدعاء والصلاة ساعدوني في تخطي القلق والتوتر.

نصايحي لكل اللي يعانون من القلق والأرق

للي يعانون من القلق والأرق، أنصحكم بالتعبير عن مشاعركم وكتابة اللي تحسونه. حاولوا تتواصلون مع أحبائكم وتشاركونهم بمشاكلكم. مارسوا الرياضة بانتظام وابحثوا عن هوايات جديدة. الأهم من كل هذا، حاولوا تبتعدون عن مسببات القلق مثل الكافيين قبل النوم. والأهم من كل هذا، توجهوا لله بالدعاء واطلبوا منه الراحة والسلام.