<div class='question'>
<p>عندي بنت عمرها ٣ سنوات ولدت بالاسبوع ال٢٩ وحصلت لها مضاعفات منها بكتيريا بالدم وجلطة بالقلب. تعافت بفضل الله لكن الآن تواجه مشاكل في الأسنان، شهية ضعيفة، غازات في البطن، تقرحات في الفم، ورائحة فم كريهة. هل يجب أن أقلق؟</p>
</div>
<div class='answer'>
<p>بنتك بحاجة لزيارة طبيب أسنان أطفال لتقييم مشكلة الأسنان واللثة. بالنسبة للرغوة من الفم، إذا لم ترتبط بحركات أخرى غالباً المشكلة مؤقتة بسبب التهابات اللوزتين. يجب تقييم تطورها الجسدي والعقلي بواسطة طبيب أطفال مختص.</p>
<p>وزنها قد يكون طبيعياً بالنظر لوزن الولادة وكان عندها نقص في الحديد ويمكن أن يؤثر على الشهية. استمري على المكملات الغذائية لكن حاولي تحسين نظامها الغذائي وتقليل الحلويات. وراجعي طبيب أطفال عند الضرورة لأن معظم الفحوصات الطبية يمكن أن تتم في العيادات العادية.</p>
</div>
<h2>علامات مشاكل الأطفال الخدج</h2>
<ul>
<li>تغير لون الأسنان إلى الأسود أو الأخضر</li>
<li>ضعف الشهية وانتفاخ البطن</li>
<li>تقرحات في الفم ورائحة فم كريهة</li>
<li>خروج رغوة من الفم</li>
<li>التهابات متكررة خاصة في اللوزتين</li>
</ul>
<h2>أسباب مشاكل الأطفال الخدج</h2>
<ul>
<li>الولادة المبكرة والوزن المنخفض عند الولادة</li>
<li>التعرض لمضاعفات مثل الالتهابات وصفار الدم</li>
<li>نقص الحديد وبعض العناصر الغذائية</li>
<li>التعرض لعوامل بيئية مثل البرد والزكام</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<p>يجب القلق وزيارة الطبيب المتخصص في الحالات التالية:</p>
<ul>
<li>عدم تحسن شهية الطفل رغم استخدام المكملات الغذائية</li>
<li>استمرار خروج الرغوة من الفم أو تكرارها</li>
<li>زيادة التقرحات في الفم وتأثيرها على الأكل والشرب</li>
<li>عدم تطور الطفل جسدياً وعقلياً بما يتناسب مع العمر المتوقع</li>
</ul>
<h2>نصائح للتعامل مع مشاكل الأطفال الخدج</h2>
<ul>
<li>زيارة طبيب أسنان الأطفال لتقييم مشاكل الأسنان واللثة</li>
<li>التأكد من حصول الطفل على غذاء متوازن وزيادة تناول الأطعمة الغنية بالحديد</li>
<li>تجنب الحلويات والمواد الغير مفيدة التي تؤثر على الشهية</li>
<li>الحفاظ على نظافة الفم والأسنان باستخدام منتجات مخصصة للأطفال</li>
<li>متابعة النمو والتطور العقلي من خلال زيارة الطبيب بشكل دوري</li>
</ul>
<h2>الأسئلة المتكررة حول مشاكل الأطفال الخدج</h2>
<div class='faq'>
<h3>لماذا تتغير ألوان أسنان الطفل الخدج إلى الأسود أو الأخضر؟</h3>
<div class='answer'>
<p>تغير ألوان الأسنان عند الأطفال الخدج قد يحدث بسبب بعض المضاعفات أثناء الولادة أو نتيجة استخدام بعض الأدوية. يجب زيارة طبيب الأسنان للحصول على تقييم دقيق.</p>
</p></div>
</div>
<div class='faq'>
<h3>كيف يمكنني تحسين شهية طفلي الخدج؟</h3>
<div class='answer'>
<p>تحسين شهية الطفل يمكن تحقيقه من خلال تقديم طعام متنوع وغني بالعناصر الغذائية، تجنب الحلويات والمواد الغير مفيدة، واستخدام مكملات الحديد إذا لزم الأمر.</p>
</p></div>
</div>
<div class='faq'>
<h3>متى تكون التقرحات الفموية عند الأطفال الخدج مدعاة للقلق؟</h3>
<div class='answer'>
<p>التقرحات الفموية تستدعي القلق إذا كانت متكررة، كبيرة، أو تؤثر على قدرة الطفل على الأكل والشرب. يمكن استخدام جل مخصص من الصيدلية لتخفيف الألم وتقرير الحالة لطبيب الأطفال إذا لزم الأمر.</p>
</p></div>
</div>
<div class='faq'>
<h3>هل يحتاج الطفل الخديج إلى متابعة خاصة بعد الشفاء من المضاعفات الأولية؟</h3>
<div class='answer'>
<p>نعم، يفضل متابعة النمو والتطور العقلي والجسدي بشكل دوري لضمان التطور السوي للطفل. يمكن أن تتم معظم الفحوصات في عيادات الأطفال العامة لكن التشخيص الأكلينيكي يفضل أن يكون عند أخصائي.</p>
</p></div>
</div>


4|طب أطفال

مشاكل الأسنان وضعف الشهية وانتفاخ البطن عند الأطفال الخدج

<div class='conversation'>
<div class='question'>
<p>لاحظت مؤخراً أن طفلتي تعاني من حبة ظهرت في منطقة الشرج مع عدم تناسب في الإخراج، وأحياناً تبكي أو تصرخ عند التبرز. راجعت مستشفى وكتبت لي الطبيبة علاج مؤقت. هل عليّ عرضها على جراح أطفال؟</p>
</p></div>
<div class='answer'>
<p>السلام عليكم، بناءً على الأعراض المذكورة، فإن طفلتك تعاني من إمساك قد أدى لتكون حبة بالقرب من منطقة الشرج. وقدمت الطبيبة النصائح التالية:</p>
<ol>
<li>الاستمرار على الفاكهة والخضار لتجنب الإمساك.</li>
<li>استخدام المسكن الموضعي لتخفيف الألم عند التبرز، لأنه يساعد في تجنب تفاقم المشكلة.</li>
<li>استشارة جراح أطفال لتقييم الحالة وإمكانية اللجوء للاستئصال إذا لزم الأمر.</li>
<li>تغيير نوع الحليب إلى رونالاك لتجنب تسببه بالإمساك.</li>
<li>استخدام شراب ملين بشكل يومي لمدة ٥ أيام مع تحميلة عند الحاجة إذا لم يحدث تبرز خلال اليوم.</li>
</ol></div>
</div>
<h2>علامات الإمساك عند الأطفال</h2>
<ul>
<li>وجود حبة أو نتوء بالقرب من منطقة الشرج.</li>
<li>صعوبة في التبرز وبكاء عند الإجراج.</li>
<li>عدم حدوث تبرز لفترة تتجاوز يومين.</li>
<li>ظهور دم مع البراز في بعض الحالات.</li>
</ul>
<h2>أسباب الإمساك عند الأطفال</h2>
<ul>
<li>عدم تناول الألياف الكافية من الفواكه والخضار.</li>
<li>تناول بعض أنواع الحليب التي تسبب الإمساك.</li>
<li>قلة شرب الماء والسوائل.</li>
<li>عوامل نفسية مثل الخوف أو التوتر.</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<p>يجب القلق واستشارة الطبيب في الحالات التالية:</p>
<ul>
<li>استمرار الإمساك لأكثر من أسبوع على الرغم من الرعاية المنزلية.</li>
<li>ظهور دم مع البراز.</li>
<li>بكاء شديد ومستمر عند التبرز.</li>
<li>زيادة حجم النتوء أو تغير لونه.</li>
</ul>
<h2>نصائح للتعامل مع الإمساك</h2>
<ul>
<li>زيادة تناول الفواكه والخضروات الطازجة.</li>
<li>تغيير نوع الحليب إلى نوع لا يسبب الإمساك، مثل رونالاك.</li>
<li>تشجيع الطفل على شرب الماء بشكل كافٍ.</li>
<li>تنظيم أوقات معينة للجلوس على الحمام لتسهيل عملية الإخراج.</li>
</ul>
<h2>أسئلة متكررة حول الإمساك عند الأطفال</h2>
<h3>ما هي الآثار الجانبية لاستخدام المسكنات الموضعية للشرج؟</h3>
<p>المسكنات الموضعية تعتبر آمنة عند استخدامها بشكل صحيح، ولكن يجب اتباع تعليمات الطبيب والحرص على مراجعة الطبيب في حالة ظهور أي أعراض غير طبيعية.</p>
<h3>هل يمكن أن يؤدي الإمساك إلى حدوث شق شرجي عند الأطفال؟</h3>
<p>نعم، الإمساك الشديد والمستمر يمكن أن يؤدي إلى حدوث شق شرجي للأطفال، لذلك يجب التعامل مع الإمساك بشكل فعال.</p>
<h3>ما هي الفواكه والخضروات التي يجب تجنبها لتفادي الإمساك؟</h3>
<p>ينصح بتجنب الأطعمة المسببة للإمساك مثل الموز غير الناضج، الأرز الأبيض، والجزر المطبوخ، مع التركيز على الأطعمة الغنية بالألياف مثل التفاح والكمثرى والبروكلي.</p>
<h3>هل يمكن تغيير نوع الحليب في حالة الإمساك المتكرر؟</h3>
<p>نعم، تغيير نوع الحليب يمكن أن يكون فعّالاً في بعض الحالات، ويوصى بالتحول إلى أنواع مخصصة للإمساك مثل رونالاك.</p>


ما هي علامات وأسباب الإمساك عند الأطفال وكيفية التعامل معه؟

<div class='question'>
<p>لدي طفل عمره ٧ أشهر يعاني من حساسية عند استخدام بعض أنواع الحليب الصناعي، مما يسبب له طفح جلدي، إمساك، أو إسهال. كيف أختار الحليب المناسب له؟</p>
</div>
<div class='answer'>
<p>مرحباً عزيزتي، إذا كان طفلك يعاني من حساسية طعام كما تشير التحاليل، فإن الحليب الصناعي المخصص للحساسية مثل &#8220;رونالاك&#8221; قد يكون مناسباً له. أنصحك بالتأكد من مكونات الحليب الجديد ومعرفة إن كان يحتوي على مكونات مشابهه للكاجو، حيث طفلك لديه حساسية منه. كذلك من المهم مراقبة أي أعراض جديدة والحذر من المكونات التي قد تسبب التحسس في المستقبل.</p>
<p>للأسف، يبدو أن الحليب &#8220;رونالاك&#8221; غير متوفر حالياً، لذا يمكنك استشارة الطبيب لتحديد نوع آخر مناسب لحالة طفلك. يفضل مراجعة طبيب أطفال مختص بالحساسية لتحليل الوضع بدقة وإعطائك النصائح الأمثل.</p>
</div>
<h2>علامات الحساسية للحليب الصناعي</h2>
<p>تشمل العلامات الشائعة لحساسية الحليب الصناعي:</p>
<ul>
<li>طفح جلدي أو احمرار في الوجه والجسم.</li>
<li>الإمساك أو الإسهال.</li>
<li>الجروح أو التهيجات الجلدية.</li>
</ul>
<h2>أسباب حساسية الحليب الصناعي</h2>
<p>قد تكون الحساسية ناتجة عن المكونات التالية:</p>
<ul>
<li>البروتينات الموجودة في الحليب.</li>
<li>المكونات المشابهة للكاجو.</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<p>يجب القلق عند ظهور الأعراض التالية:</p>
<ul>
<li>طفح جلدي شديد أو ممتد.</li>
<li>إمساك أو إسهال مزمن.</li>
<li>ظهور جروح أو تهيجات جلدية مستمرة.</li>
</ul>
<h2>نصائح للتعامل مع حساسية الحليب الصناعي</h2>
<ul>
<li>جربي أنواع مختلفة من الحليب المخصص للحساسية، تحت إشراف طبيب.</li>
<li>راقبي أعراض طفلك بعد تناول أي نوع جديد.</li>
<li>اطلبي من طبيب العائلة تحويلك إلى طبيب أطفال مختص بالحساسية للمتابعة الدقيقة.</li>
<li>تفادي الأطعمة التي قد تحتوي على مكونات مشابهة لتلك التي يظهر عليها حساسية طفلك.</li>
</ul>
<h2>الأسئلة الشائعة حول حساسية الحليب الصناعي</h2>
<div class='faq'>
<h3>ما هي أعراض حساسية الحليب الصناعي عند الرضع؟</h3>
<p>تشمل الأعراض الشائعة الطفح الجلدي، الإمساك، والإسهال بالإضافة إلى التهيجات الجلدية.</p>
<h3>كيف أختار الحليب المناسب لطفلي الذي يعاني من حساسية؟</h3>
<p>اختيار الحليب المناسب يتطلب تجريب أنواع مختلفة تحت إشراف طبيب و مراقبة الأعراض التي تظهر على الطفل.</p>
<h3>هل يمكن أن تظهر حساسية جديدة عند طفلي في المستقبل؟</h3>
<p>نعم، قد تظهر حساسية جديدة مع مرور الوقت، لذا من المهم مراقبة الطفل بانتظام.</p>
<h3>متى يجب مراجعة الطبيب إذا كان طفلي يعاني من حساسية لحليب معين؟</h3>
<p>يجب مراجعة الطبيب فوراً إذا ظهرت أعراض شديدة مثل طفح جلدي ممتد، إمساك أو إسهال مزمن، أو تهيجات جلدية مستمرة.</p>
</div>


كيف أعرف الحليب المناسب لطفلي الذي يعاني من حساسية؟

<div class='question'>
<p>السلام عليكم، عندي طفلة عمرها 25 يوم، لاحظت من حوالي أسبوعين أن عيونها تدمع باستمرار مع وجود مادة صفراء. استخدمت لها قطرة عيون توبريكس لمدة أسبوع لكن المشكلة لم تحل. هل أستمر في استخدام القطرة؟</p>
</div>
<div class='answer'>
<p>سلامتها. من الواضح أن طفلتك تستجيب للقطرة بشكل جيد، لكن العيون ما زالت تدمع بسبب عدم الاستخدام المنتظم للدواء. أنصحك بمواصلة استخدام القطرة لمدة 4 أيام إضافية بشكل منتظم &#8211; 4 مرات في اليوم. إذا لم تتحسن الحالة، سأصف لها مرهم يُستخدم لمدة 10 أيام مع الحرص على تنظيف العين بقطعة قماش دافئة لإزالة الإفرازات قبل وضع المرهم. إذا لم تتحسن بعد هذه الفترة، يجب مراجعة الطبيب.</p>
</div>
<h2>علامات تدميع العين والجفون</h2>
<ul>
<li>دموع مستمرة في العيون</li>
<li>وجود مادة صفراء في العيون</li>
<li>احمرار في العيون</li>
<li>تورم في الجفون</li>
</ul>
<h2>أسباب تدميع العين والجفون</h2>
<ul>
<li>انسداد في القنوات الدمعية</li>
<li>عدوى بكتيرية</li>
<li>التهابات العين</li>
<li>حساسية في العين</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<ul>
<li>إذا استمرت الدموع والإفرازات بعد العلاج</li>
<li>إذا لاحظت زيادة في تورم الجفون</li>
<li>إذا لم تستجب العين للعلاج الموصوف</li>
<li>إذا لاحظت أعراض جديدة مثل تغير اللون في العين أو فقدان الرؤية</li>
</ul>
<h2>نصائح للتعامل مع تدميع العين والجفون</h2>
<ol>
<li>التأكد من استخدام الدواء بشكل منتظم كما وصفه الطبيب</li>
<li>فتح القنوات الدمعية بلطف إذا كانت مسدودة</li>
<li>تنظيف العين بماء دافئ وقطعة قماش نظيفة قبل وضع الدواء</li>
<li>استشارة الطبيب إذا استمرت المشكلة أو زادت سوءاً</li>
</ol>
<h2>الأسئلة الشائعة حول تدميع العين والجفون عند الأطفال</h2>
<h3>1. ما هي أسباب تدميع العين المستمر عند الأطفال؟</h3>
<p>أسباب تدميع العين المستمر قد تشمل انسداد القنوات الدمعية، العدوى البكتيرية، التهابات العين، أو الحساسية.</p>
<h3>2. كيف يمكنني تنظيف عين طفلي بشكل صحيح؟</h3>
<p>يمكنك استخدام قطعة قماش نظيفة مبللة بماء دافئ لتنظيف العين بلطف قبل وضع الدواء.</p>
<h3>3. متى يجب أن أستشير الطبيب بخصوص تدميع العين؟</h3>
<p>إذا استمرت الدموع والإفرازات رغم استخدام الدواء، أو إذا لاحظت أي أعراض مقلقة أخرى مثل التورم الزائد أو فقدان الرؤية، يجب استشارة الطبيب.</p>
<h3>4. هل يمكن أن تؤدي قطرة العين إلى ضرر إذا استُخدمت لفترة طويلة؟</h3>
<p>نعم، يجب استخدام الدواء فقط بمدة وجرعة محددة من قبل الطبيب لتجنب أي آثار جانبية غير مرغوب فيها.</p>
<p>بتوفير هذه المعلومات والنصائح، يمكنك العناية بطفلك بشكل أفضل وضمان تحسن حالته الصحية بسرعة.</p>


9|طب عيون

لماذا تدمع عيون طفلي باستمرار مع وجود مادة صفراء؟

<div class='question'>
<p>أعاني من أعراض القلق الاجتماعي منذ الطفولة وتتفاقم عندما أكون مع الناس. يدي ترجف ولا أستطيع النظر في عيون الآخرين وأشعر بضيق في التنفس وتشتت في التركيز. بعد الانفصال أصبحت أكثر انطواءً على نفسي وعاطلة عن العمل. هل هذه الأعراض قد تكون بسبب نقص الحديد وفيتامين د؟</p>
</div>
<div class='answer'>
<p>السلام عليكم، شكراً لتواصلك. الاضطرابات الاجتماعية مثل القلق الاجتماعي يمكن أن تكون مشكلة مزمنة تؤثر على جودة الحياة اليومية. نقص الحديد وفيتامين د قد يؤثر على وظائف الجسم العامة ويتسبب في تفاقم الأعراض النفسية. الأدوية الموصوفة من الطبيب تساعد في التخفيف من الأعراض بجانب تحسين مستوى الفيتامينات في جسمك.</p>
</div>
<h2>علامات القلق الاجتماعي</h2>
<ul>
<li>رجفة في اليدين عند التحدث مع الآخرين</li>
<li>عدم القدرة على النظر في عيون الآخرين</li>
<li>ضيق في التنفس</li>
<li>تشتت في التركيز وفقدان الانتباه</li>
<li>ارتباك في الحديث والشعور بالتوتر من مظهر الجسم أو شكل اللبس</li>
</ul>
<h2>أسباب القلق الاجتماعي</h2>
<ul>
<li>الوراثة والعوامل البيولوجية</li>
<li>تجارب الطفولة والصدمات النفسية</li>
<li>التعرض للأحداث الاجتماعية المحرجة</li>
<li>نقص الفيتامينات والمعادن مثل الحديد وفيتامين د</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<ul>
<li>إذا كانت الأعراض تمنعك من القيام بالأنشطة اليومية</li>
<li>إذا كنت تشعرين بالعزلة والانطواء لفترات طويلة</li>
<li>إذا لاحظت انخفاضاً كبيراً في مستوى الأداء في العمل أو الدراسة</li>
<li>إذا كان القلق يؤثر سلباً على علاقاتك الاجتماعية والشخصية</li>
</ul>
<h2>نصائح للتعامل مع القلق الاجتماعي</h2>
<ul>
<li>البحث عن الدعم من الأصدقاء والعائلة</li>
<li>ممارسة تمارين التنفس والتأمل للتخفيف من التوتر</li>
<li>اتباع نظام غذائي صحي وغني بالفيتامينات والمعادن</li>
<li>البحث عن المساعدة الطبية إذا استمرت الأعراض لفترة طويلة</li>
</ul>
<h2>الأسئلة الشائعة</h2>
<div class="faq">
<h3>ما هو القلق الاجتماعي؟</h3>
<p>القلق الاجتماعي هو اضطراب نفسي يتمثل في الخوف المفرط من المواقف الاجتماعية والقلق من التقييم السلبي من الآخرين.</p>
</div>
<div class="faq">
<h3>ما هي أسباب القلق الاجتماعي؟</h3>
<p>الأسباب تشمل الوراثة، تعرض الطفولة للصدمات النفسية، الأحداث الاجتماعية المحرجة، ونقص الفيتامينات والمعادن.</p>
</div>
<div class="faq">
<h3>كيف يؤثر القلق الاجتماعي على الحياة اليومية؟</h3>
<p>يؤثر القلق الاجتماعي على الأداء في العمل أو الدراسة، يقلل من كفاءة التواصل الاجتماعي، وقد يؤدي إلى العزلة والانطواء.</p>
</div>
<div class="faq">
<h3>ما هي طرق علاج القلق الاجتماعي؟</h3>
<p>تشمل الطرق العلاج بالأدوية، العلاج النفسي، والتأمل وممارسة التمارين الرياضية، بالإضافة لتحسين النظام الغذائي.</p>
</div>


16|طب نفسي

ما هي أعراض القلق الاجتماعي وكيف يمكن التعامل معها؟

<div class='question'>
<p>سؤالي بخصوص بنتي عندها كتمة وصعوبة في التنفس وخاصة بعد ما أخذت لقاح COVID-19. ماذا يجب أن أفعل؟</p>
</div>
<div class='answer'>
<p>الصعوبة في التنفس عند الأطفال تعتبر من الأمور المقلقة وتحتاج إلى متابعة مستمرة. الدكتور أوضح أنه إذا كان هناك كتمة مستمرة، الأفضل الذهاب إلى طبيب أطفال أو الطوارئ للفحص. قد تحتاج الطفلة إلى أكسجين، بخار، أو كورتيزون. إذا لم تتحسن بعد استخدام البخاخ الأزرق خلال ٣٠ دقيقة، فإنه ينبغي التوجه إلى الطوارئ فوراً.</p>
</div>
<h2>علامات ضيق التنفس عند الأطفال</h2>
<ul>
<li>صعوبة في التنفس</li>
<li>الشعور بالكتمة</li>
<li>التنفس بسرعة وعدم القدرة على الكلام أو الأكل</li>
<li>انقطاع النوم بسبب الكتمة</li>
</ul>
<h2>أسباب ضيق التنفس</h2>
<ul>
<li>تحسس أو ربو</li>
<li>تغيير الجو</li>
<li>التعرض للغبار أو العطور</li>
<li>الإصابة بعدوى تنفسية</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<ul>
<li>إذا كان الطفل غير قادر على التنفس بشكل طبيعي</li>
<li>إذا كانت هناك حاجة متكررة لاستخدام البخاخات دون تحسن</li>
<li>إذا كان هناك شعور بالضيق المستمر بعد استخدام البخاخ الأزرق ب ٣٠ دقيقة</li>
</ul>
<h2>نصائح للتعامل مع ضيق التنفس</h2>
<ul>
<li>استخدام البخاخات كما هو موصى به مع القمع</li>
<li>متابعة النشاط البدني للطفل</li>
<li>تجنب المهيجات مثل الغبار والعطور والدخان</li>
<li>الحرص على مراجعة طبيب أطفال عند تكرار الأعراض</li>
</ul>
<h2>أسئلة متكررة حول ضيق التنفس عند الأطفال</h2>
<div class='faq'>
<h3>هل ضيق التنفس مرتبط بالوراثة؟</h3>
<p>قد يكون ضيق التنفس مرتبطاً بالوراثة، خاصة إذا كان هناك تاريخ عائلي من الحساسية أو الربو.</p>
</div>
<div class='faq'>
<h3>هل لقاح COVID-19 يسبب ضيق التنفس؟</h3>
<p>لقاح COVID-19 لا يسبب عادة ضيق التنفس، لكن الأطفال الذين يعانون من التحسس قد يكونوا أكثر عرضة للتعب مع تغيير الجو.</p>
</div>
<div class='faq'>
<h3>هل ضيق التنفس مرتبط بالعوامل البيئية؟</h3>
<p>نعم، يمكن أن يتأثر الأطفال بالعوامل البيئية مثل الغبار، العطور، ودخان السجائر مما قد يزيد من صعوبة التنفس.</p>
</div>
<div class='faq'>
<h3>متى يجب أن أزور الطبيب إذا كان طفلي يعاني من ضيق التنفس؟</h3>
<p>ينبغي زيارة الطبيب إذا كانت هناك صعوبة مستمرة في التنفس، أو إذا لم يتحسن الطفل بعد استخدام البخاخات الموصوفة خلال ٣٠ دقيقة.</p>
</div>


هل ضيق التنفس عند الأطفال مسألة جدية؟ كيفية التعامل مع الكتمة والتخفيف منها

<div class='question'>
<p>السلام عليكم، لدي سؤال بخصوص ابني الذي عمره الآن 5 شهور و10 أيام ولديه حرارة منذ الأمس الساعة 12 بالليل تقريباً ولم تنزل رغم إعطائه خافضات للحرارة. أنا وزوجتي أُصبنا بكورونا فمن المحتمل أنه أصيب أيضاً. ماذا يمكنني أن أفعل؟</p>
</div>
<div class='answer'>
<p>وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أتمنى لكم الشفاء العاجل. من المهم متابعة حالة الطفل عن كثب. إذا كانت حرارته لا تنخفض وظهرت أعراض تنفسية مثل الكحة الشديدة أو سرعة في التنفس، يجب التوجه فوراً إلى المستشفى. يمكن الاستمرار على بنادول أطفال بجرعة 3 إلى 4 مل كل 6 ساعات. إذا كان هناك صعوبة في التنفس بسبب انسداد الأنف، يفضل استخدام نقط سالينوز محلول ملحي كل 8 ساعات. لمزيد من التفاصيل عن حالات الالتهاب وارتفاع الحرارة وكيفية التعامل معها، يُنصح بمتابعة الحالة والتوجيهات التي تم ذكرها.</p>
</div>
<h2>علامات الحمى والاحتقان لدى الأطفال</h2>
<p>أعراض يمكن أن تظهر مع ارتفاع الحرارة عند الأطفال:</p>
<ul>
<li>حرارة تزيد عن 38 درجة مئوية</li>
<li>صعوبة في التنفس من الأنف والتنفس من الفم</li>
<li>قلق عام وعدم الراحة</li>
<li>نقص في الشهية للرضاعة</li>
</ul>
<h2>أسباب الحمى والاحتقان لدى الأطفال</h2>
<p>هناك عدة أسباب محتملة لارتفاع الحرارة والاحتقان لدى الأطفال:</p>
<ul>
<li>العدوى الفيروسية مثل كورونا</li>
<li>التهابات الجهاز التنفسي</li>
<li>التهاب الأذن الوسطى</li>
<li>التسنين</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<p>إذا كانت حالة الطفل تتفاقم أو لا تتحسن مع الخافضات، يُفضل التوجه إلى المستشفى فوراً. علامات القلق تشتمل على:</p>
<ul>
<li>استمرار حرارة الطفل فوق 38 درجة مئوية لفترة طويلة</li>
<li>ظهور أعراض تنفسية شديدة مثل الكحة الشديدة أو سرعة التنفس</li>
<li>الإسهال أو القيء المستمر</li>
<li>طفح جلدي أو تغير في لون الجلد</li>
</ul>
<h2>نصائح للتعامل مع الحمى والاحتقان لدى الأطفال</h2>
<ul>
<li>استخدام خافضات الحرارة المناسبة مثل بنادول أطفال بجرعة 3 إلى 4 مل كل 6 ساعات</li>
<li>تنظيف أنف الطفل بنقط سالينوز محلول ملحي كل 8 ساعات</li>
<li>مراقبة الطفل عن كثب والتأكد من نظافة بيئته المحيطة</li>
<li>توفير سوائل كافية وترطيب الجسم</li>
</ul>
<h2>الأسئلة الشائعة (FAQs)</h2>
<div class='faq'>
<h3>كيف يمكنني تقليل حرارة طفلي بأمان؟</h3>
<p>استخدام خافضات الحرارة المناسبة مثل بنادول أطفال بجرعة 3 إلى 4 مل كل 6 ساعات. إذا كانت الحرارة لا تنخفض بالرغم من استخدام الخافضات، يُنصح بالتوجه لطبيب.</p>
</div>
<div class='faq'>
<h3>متى يجب أن أبدأ في التفكير بنقل ابني إلى المستشفى؟</h3>
<p>إذا استمرت الحرارة مرتفعة بشكل دائم أو ظهرت أعراض تنفسية مثل الكحة الشديدة أو سرعة التنفس، يجب التوجه فوراً إلى المستشفى.</p>
</div>
<div class='faq'>
<h3>ما هي العلامات التي تتطلب عناية طبية فورية لطفلي؟</h3>
<p>إذا زادت حرارة الطفل فوق 38 درجة مئوية لفترة طويلة، أو ظهرت أعراض تنفسية شديدة، أو طفح جلدي، أو قيء مستمر، يجب البحث عن عناية طبية فورية.</p>
</div>
<div class='faq'>
<h3>هل يمكن استخدام نقط سالينوز لمنع احتقان الأنف عند الأطفال؟</h3>
<p>نعم، يمكن استخدام نقط سالينوز محلول ملحي كل 8 ساعات لتنظيف أنف الطفل والمساعدة في التنفس.</p>
</div>
<p>تم تقديم هذه التوجيهات بناءً على أفضل الممارسات الطبية. إذا كانت لديك أية استفسارات إضافية، لا تتردد في استشارة طبيبك المختص.</p>


كيف أتعامل مع حرارة ابني واحتقان أنفه؟

<div class='question'>
<p>طفلتي عمرها 4 سنوات ونصف تعاني باستمرار من احمرار في العين اليمنى، الجفن الأسفل يكون شديد الاحمرار. تم تشخيصها بالتهاب فيروسي في السابق واستخدمت &#8220;توبرادكس&#8221; و&#8221;تايمر&#8221; لمدة أسبوع وتحسنت، لكن رجعت لها نفس الأعراض بعد فترة قصيرة. بدأت الأعراض مجددًا مع وجود كيس دهني صغير في الجفن بعد الاحمرار.</p>
</div>
<div class='answer'>
<p>أفاد الطبيب أن الاحمرار قد يكون نتيجة التهاب كيس دهني وأنه يجب استخدام كمادات دافئة على العين لمدة 5 دقائق وتكرار الكمادات 4 مرات باليوم. كما أوصى الطبيب بوضع مرهم &#8220;توبرادكس&#8221; داخل العين مرة واحدة قبل النوم لمدة 10 أيام. إذا كانت الأكياس الدهنية تتكرر، فيجب مراجعة طبيب عيون أطفال لفحص منابت الرموش للتأكد من عدم وجود التهاب مزمن. وأكد الطبيب أن تكرار استخدام القطرات والمراهم لن يضر بشرط الحاجة إليها.</p>
</div>
<h2>علامات التهاب الكيس الدهني</h2>
<ul>
<li>احمرار الجفن.</li>
<li>ظهور كيس دهني صغير.</li>
<li>انتفاخ في الجفن.</li>
</ul>
<h2>أسباب التهاب الكيس الدهني</h2>
<ul>
<li>التهاب فيروسي أو بكتيري سابق.</li>
<li>انسداد في الغدد الدهنية بالجفن.</li>
<li>التهاب مزمن في منابت الرموش.</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<ul>
<li>إذا استمر الاحمرار والانتفاخ بدون تحسن.</li>
<li>إذا تكررت الأعراض بشكل متواصل.</li>
<li>إذا ظهرت إفرازات أو ازداد الألم.</li>
<li>إذا أثر ذلك على رؤية الطفل.</li>
</ul>
<h2>نصائح للتعامل مع التهاب الكيس الدهني</h2>
<ul>
<li>استخدام كمادات دافئة على العين لمدة 5 دقائق، 4 مرات يومياً.</li>
<li>وضع مرهم &#8220;توبرادكس&#8221; قبل النوم لمدة 10 أيام كما وصف الطبيب.</li>
<li>الحفاظ على نظافة العين ومنطقة الجفن.</li>
<li>مراجعة طبيب العيون إذا تكررت الأعراض.</li>
</ul>
<h2>الأسئلة الشائعة عن التهاب الكيس الدهني</h2>
<h3>ما هي أعراض التهاب الكيس الدهني؟</h3>
<p>أعراض التهاب الكيس الدهني تشمل احمرار الجفن، انتفاخ الجفن، وظهور كيس دهني صغير في الجفن المصاب.</p>
<h3>ما هي أسباب حدوث الكيس الدهني؟</h3>
<p>قد يحدث الكيس الدهني نتيجة التهاب فيروسي أو بكتيري سابق، أو انسداد في الغدد الدهنية في الجفن، أو التهاب مزمن في منابت الرموش.</p>
<h3>متى يجب أن استشير الطبيب بخصوص الكيس الدهني؟</h3>
<p>يجب استشارة الطبيب إذا استمر الاحمرار والانتفاخ بدون تحسن، أو إذا تكررت الأعراض بشكل متواصل، أو إذاظهرت إفرازات أو ازداد الألم، أو إذا أثر ذلك على رؤية الطفل.</p>
<h3>ما هي طرق الوقاية من التهاب الكيس الدهني؟</h3>
<p>يمكن الوقاية من التهاب الكيس الدهني بالمحافظة على نظافة العين والجفن، واستخدام كمادات دافئة عند ظهور أولى علامات الاحمرار، ومراجعة طبيب العيون في حال تكرار الأعراض.</p>


ما سبب احمرار العين المتكرر وانتفاخ الجفن لطفلتي؟

<div class="question">
<p>منذ عيد الفطر وأنا أعاني من آلام شديدة في أسفل البطن وتترافق معي غثيان قليل وإمساك. الألم يزداد بعد الأكل ويكون أشد في الصباح والمساء، كما أشعر بألم وحرقان أثناء التبول. ماذا أفعل؟</p>
</div>
<div class="answer">
<p>قال لي الطبيب أنه من الأفضل أن أراجع طبيب أو طبيبة لعمل تحليل بول والاطمئنان على حالتي حيث يمكن أن يكون السبب التهاب في البول. في حال لم تظهر التحاليل أي شيء غير طبيعي، نصحني بالمتابعة مع طبيب أطفال أو طبيبة نسائية لكشف أكثر تخصصاً. الطبيب أكد أن الجوال لا يمكن أن يكون بديلاً عن الفحص السريري لذا من المهم زيارة العيادة للحصول على العلاج المناسب.</p>
</div>
<h2>علامات آلام البطن والحرقان أثناء البول</h2>
<ul>
<li>آلام متواصلة في أسفل البطن.</li>
<li>غثيان خفيف.</li>
<li>إمساك دائم.</li>
<li>حرقان وألم أثناء التبول.</li>
</ul>
<h2>أسباب آلام البطن والحرقان أثناء البول</h2>
<ul>
<li>التهاب في المسالك البولية.</li>
<li>التهاب في المثانة.</li>
<li>مشاكل في الأمعاء مثل الإمساك المزمن.</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<p>يجب مراجعة الطبيب فوراً إذا ترافق الألم مع:</p>
<ul>
<li>ارتفاع في درجة الحرارة.</li>
<li>دم في البول.</li>
<li>ألم شديد لا يستجيب لمسكنات الألم.</li>
<li>تدهور الحالة العامة والضعف الشديد.</li>
</ul>
<h2>نصائح للتعامل مع آلام البطن والحرقان أثناء البول</h2>
<ul>
<li>تناول كمية كافية من الماء يومياً.</li>
<li>تجنب الأطعمة التي تسبب تهيج المعدة.</li>
<li>مراقبة الأعراض وتدوينها لتقديمها للطبيب.</li>
<li>زيارة العيادة الطبية للفحص الشامل عند استمرار الأعراض.</li>
</ul>
<h2>الأسئلة الشائعة حول آلام البطن والحرقان أثناء البول</h2>
<h3>هل يمكن أن تكون آلام البطن المستمرة علامة على التهاب في المسالك البولية؟</h3>
<p>نعم، قد تشير آلام البطن المستمرة والحرقان أثناء التبول إلى التهاب في المسالك البولية ويجب إجراء فحص بول للتأكد.</p>
<h3>ماذا يجب أن أفعل إذا كنت أشعر بألم وحرقان أثناء التبول؟</h3>
<p>يجب زيارة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة مثل تحليل البول للحصول على التشخيص الصحيح والعلاج المناسب.</p>
<h3>هل يمكن علاج آلام البطن في المنزل؟</h3>
<p>يمكن تخفيف بعض آلام البطن بتناول مسكنات الألم البسيطة وشرب الكثير من السوائل، ولكن يجب زيارة الطبيب في حال استمرار الألم.</p>
<h3>متى يجب أن أراجع طبيب متخصص؟</h3>
<p>يجب مراجعة طبيب متخصص إذا استمرت الأعراض لأكثر من عدة أيام أو إذا كانت هناك أعراض مقلقة مثل الدم في البول أو ارتفاع درجة الحرارة.</p>


2|باطنة

لماذا ظهرت لدي آلام شديدة في أسفل البطن مع حرقان أثناء البول؟

<div class='question'>
<p>طفلي يبلغ من العمر 6 سنوات ولا يعاني من مشاكل صحية باستثناء أنه حامل للسكري. في الفترة الأخيرة، اشتكى من آلام في بطنه وبدأ يتقيأ في بعض الأحيان، لكنه يظل نشيطاً وطبيعياً. قمت بزيارة أخصائي أطفال وأخبرني أنه لا يوجد شيء خطير، وأنه قد يكون إمساكاً.</p>
</div>
<div class='answer'>
<p>الطبيب أشار إلى احتمال أن يكون السبب نزلة معوية أو جرثومة المعدة، ونصح بمتابعة طبيب أطفال مختص في الجهاز الهضمي إذا استمرت الأعراض. الأعراض التي تستوجب الفحص تشمل فقدان الشهية والتقيؤ والإسهال أو الإمساك مع آلام البطن، ويُفضل إجراء فحوصات مخبرية إذا استمر الوضع.</p>
</div>
<h2>علامات آلام البطن والتقيؤ عند الأطفال</h2>
<ul>
<li>آلام متكررة في البطن</li>
<li>فقدان الشهية</li>
<li>التقيؤ المتكرر</li>
<li>الإمساك أو الإسهال</li>
<li>الحفاظ على النشاط والطبيعية</li>
</ul>
<h2>أسباب آلام البطن والتقيؤ عند الأطفال</h2>
<ul>
<li>نزلة معوية</li>
<li>جرثومة في المعدة</li>
<li>تغيرات في النظام الغذائي</li>
<li>تناول طعام غير نظيف أو ملوث</li>
<li>تنافس مع الأخوة</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<p>إذا استمرت الأعراض مثل التقيؤ المستمر، أو إذا لاحظت فقداناً للشهية أو آلاماً في البطن متكررة، فيجب مراجعة طبيب مختص وإجراء الفحوصات اللازمة. كما ينبغي الحذر إذا كانت هناك أعراض أخرى مثل الإسهال أو الإمساك المستمرين، أو الحمى.</p>
<h2>نصائح للتعامل مع آلام البطن والتقيؤ عند الأطفال</h2>
<ul>
<li>تشجيع الطفل على شرب السوائل بكميات كافية لمنع الجفاف</li>
<li>متابعة النظام الغذائي للطفل والتحقق من نظافته</li>
<li>مراقبة أي تغيرات في الأكل أو النشاط البدني</li>
<li>تجنب إعطاء الطفل وجبات كبيرة دفعة واحدة، وتوزيع الوجبات على مراحل</li>
</ul>
<h2>الأسئلة الأكثر شيوعاً حول آلام البطن والتقيؤ عند الأطفال</h2>
<div>
<div class='faq-item'>
<h3>كيف يمكنني معرفة سبب آلام بطن طفلي؟</h3>
<p>يمكن معرفة السبب عن طريق الفحص السريري للطفل وقد تتطلب الحالة إجراء فحوصات مخبرية إضافية لتحديد السبب بشكل دقيق.</p>
</p></div>
<div class='faq-item'>
<h3>متى يجب عليّ مراجعة الطبيب بخصوص تقيؤ طفلي؟</h3>
<p>إذا استمر التقيؤ لفترات طويلة أو كان مصحوباً بأعراض أخرى مثل فقدان الشهية أو آلام البطن المتكررة، يجب مراجعة الطبيب فوراً.</p>
</p></div>
<div class='faq-item'>
<h3>هل النظام الغذائي يلعب دوراً في حدوث آلام البطن عند الأطفال؟</h3>
<p>نعم، قد يكون للنظام الغذائي دور كبير في حدوث آلام البطن، خاصة إذا كان هناك تناول لأطعمة غير نظيفة أو ملوثة، أو تغيرات كبيرة في نوعية الطعام.</p>
</p></div>
<div class='faq-item'>
<h3>هل يمكن أن يكون السبب نفسي؟</h3>
<p>قد يكون للجانب النفسي دور في بعض الحالات، مثل الشعور بالغيرة من الأخوة أو الحاجة للاهتمام. يجب مراقبة الطفل وتفهم حالته النفسية.</p>
</p></div>
</div>


استشارات طبیة مجانیة حول مراجعة طبيب عيون أطفال

استشارة: مشاكل الأسنان وضعف الشهية وانتفاخ البطن عند الأطفال الخدج

استشارة: ما هي علامات وأسباب الإمساك عند الأطفال وكيفية التعامل معه؟

استشارة: كيف أعرف الحليب المناسب لطفلي الذي يعاني من حساسية؟

استشارة: لماذا تدمع عيون طفلي باستمرار مع وجود مادة صفراء؟

استشارة: ما هي أعراض القلق الاجتماعي وكيف يمكن التعامل معها؟

استشارة: هل ضيق التنفس عند الأطفال مسألة جدية؟ كيفية التعامل مع الكتمة والتخفيف منها

استشارة: كيف أتعامل مع حرارة ابني واحتقان أنفه؟

استشارة: ما سبب احمرار العين المتكرر وانتفاخ الجفن لطفلتي؟

استشارة: لماذا ظهرت لدي آلام شديدة في أسفل البطن مع حرقان أثناء البول؟

استشارة: كيف أتعامل مع الآلام المتكررة في معدة طفلي والتقيؤ؟