<div class='question'>
<p>أنا دائمًا أشعر بالتعب، كل جسمي تعبان، منذ ثلاثة سنوات ولم أرغب في أي نشاط.</p>
</div>
<div class='answer'>
<p>وفقًا للطبيب، بعد إجراء العديد من التحاليل وإستبعاد بعض الأمراض مثل خمول الغدة الدرقية، فقر الدم، ونقص فيتامين د، قد يتعلق الأمر بمتلازمة الإرهاق المزمن. هذا التشخيص يتم بعد استبعاد الاحتمالات الأخرى وقد لا يكون هناك علاج ناجع حتى الآن. ولتحديد أسباب ارتفاع ضغط الدم، ينصح بمراجعة تخصصات مثل طبيب باطنة، طبيب أعصاب، وطبيب نفسية للبحث عن الأسباب المحتملة والعلاج الأنسب.</p>
</div>
<h2>علامات التعب المزمن</h2>
<ul>
<li>التعب المستمر</li>
<li>تدهور القدرات الذهنية</li>
<li>عدم الشعور بالنشاط بعد الاستيقاظ من النوم</li>
<li>تضاعف التعب مع الحركة</li>
</ul>
<h2>أسباب التعب المزمن</h2>
<ul>
<li>الإصابات الفيروسية والعصبية</li>
<li>نقص فيتامين د</li>
<li>خمول الغدة الدرقية</li>
<li>فقر الدم</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<p>إذا كانت الأعراض غير مفسرة رغم الفحوصات والتحاليل العديدة، أو إذا تسببت في تدهور كبير في الحياة اليومية والقدرة على ممارسة الأنشطة المعتادة، يُفضَّل مراجعة الأطباء للحصول على تشخيص دقيق ومحتمل.</p>
<h2>نصائح للتعامل مع التعب المزمن وضغط الدم</h2>
<ul>
<li>ممارسة التمارين بشكل منتظم وفق الإرشادات الطبية</li>
<li>تناول نظام غذائي متوازن وتجنب الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون</li>
<li>الحصول على قدر كافٍ من الراحة والنوم</li>
<li>الابتعاد عن التوتر والتعامل معه بطرق صحية مثل التأمل والرياضة</li>
</ul>
<h2>أسئلة شائعة عن متلازمة التعب المزمن وضغط الدم</h2>
<h3>ما هي متلازمة التعب المزمن؟</h3>
<p>متلازمة التعب المزمن هي حالة من التعب المستمر الذي لا يزول مع الراحة ويترافق مع أعراض أخرى مثل تدهور القدرات الذهنية وعدم الشعور بالنشاط بعد النوم.</p>
<h3>ما هي أسباب ارتفاع ضغط الدم؟</h3>
<p>أسباب ارتفاع ضغط الدم يمكن أن تكون أساسية مثل العمر وتصلب الشرايين أو ثانوية مثل اختلال بعض الهرمونات في الجسم.</p>
<h3>كيف يتم تشخيص متلازمة التعب المزمن؟</h3>
<p>يتم تشخيص متلازمة التعب المزمن بعد استبعاد الاحتمالات الأخرى من خلال الفحوصات والتحاليل مثل خمول الغدة الدرقية وفقر الدم وإصابات الأعصاب.</p>
<h3>ما هي الفحوصات المطلوبة للتأكد من أسباب ارتفاع ضغط الدم؟</h3>
<p>تشمل الفحوصات تحاليل لهرمونات الغدة الكظرية والغدة الدرقية وأشعة لشرايين الكلى، وخاصة إذا كانت ارتفاع الضغط متزامن مع أعراض أخرى.</p>


24|روماتيزم (كبار)

كيف أتعامل مع التعب المزمن وضغط الدم المرتفع؟

<div class="question">
<p>سلام عليكم، أنا شاب عمري 18 سنة وأعاني من خمول وإعياء وصعوبة في التركيز. بناء على قراءة الأعراض على الإنترنت ولقاء مع طبيب طب أسرة، قمت بإجراء تحليل HGH (هرمون النمو) ونتيجته كانت منخفضة. وقد نصحني طبيب بأن أراجع طبيب غدد صماء. أيضاً أعاني من تعب منذ بدء علاج الروكتان ولكنه زاد قليلاً. أريد التأكد إذا كان علي القلق بشأن مستوى هرمون النمو ومتى يجب أن أقوم بإجراء اختبار IGF-1؟</p>
</div>
<div class="answer">
<p>وعليكم السلام ورحمة الله، بناءً على تفاصيل حالتك، لا يبدو أنه هناك حاجة لتحليل هرمون النمو (HGH). الأفضل لك هو إجراء تحليل IGF-1 لأنه دقيق ويعطي صورة أوضح عن مستوى هرمون النمو في الجسم. إذا كانت لديك مشاكل في الطول أو الغدد النخامية قد يكون التحليل ضرورياً، ولكن إذا كانت الأعراض قد ظهرت بالتزامن مع بدء علاج الروكتان فمن المرجح أن يكون العلاج هو السبب. يجب أيضاً استبعاد الأسباب الأخرى مثل نقص فيتامين دال أو مشاكل الغدة الدرقية.</p>
</div>
<h2>علامات مشكلة الخمول والإعياء</h2>
<ul>
<li>قلة النشاط</li>
<li>صعوبة التركيز</li>
<li>الإعياء المستمر</li>
<li>صعوبة بناء العضلات</li>
</ul>
<h2>أسباب مشكلة الخمول والإعياء</h2>
<ul>
<li>نقص فيتامين د</li>
<li>مشاكل في الغدة الدرقية</li>
<li>استخدام أدوية مثل الروكتان</li>
<li>الحالة النفسية والقلق والتوتر</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<p>إذا استمرت الأعراض بالرغم من استبعاد المشاكل الصحية الأخرى وعلاج الروكتان، هنا يجب إجراء الاختبارات المتقدمة مثل IGF-1 واستشارة الطبيب المختص بأمراض الغدد.</p>
<h2>نصائح للتعامل مع مشكلة الخمول والإعياء</h2>
<ul>
<li>الحرص على تناول الطعام الصحي والمتوازن</li>
<li>ممارسة الرياضة بانتظام</li>
<li>تجنب التوتر والقلق الزائد</li>
<li>استشارة الطبيب بشأن تعديل أو وقف العلاج الحالي إذا كان هو السبب</li>
</ul>
<h2>الأسئلة الشائعة</h2>
<ol>
<li>
    <strong>ما هو تحليل IGF-1 وكيف يختلف عن HGH؟</strong></p>
<p>تحليل IGF-1 يعكس مستوى هرمون النمو بشكل أكثر دقة ولا يتذبذب كما يفعل تحليل HGH. يبقى في الجسم لفترة أطول ويوفر نتائج أكثر موثوقية.</p>
</li>
<li>
    <strong>هل يجب عليّ الصيام قبل تحليل IGF-1؟</strong></p>
<p>نعم، يفضل أن تصوم لمدة 8 ساعات على الأقل قبل إجراء التحليل وأن تقوم بإجرائه في الصباح للحصول على نتائج دقيقة.</p>
</li>
<li>
    <strong>ما هي المعدلات الطبيعية لتحليل IGF-1؟</strong></p>
<p>المعدلات الطبيعية تختلف من مختبر لآخر ويجب أن ترى المعدل الطبيعي مكتوب بجانب نتيجتك على ورقة التحليل.</p>
</li>
<li>
    <strong>هل الخمول الدائم يدل على مشكلة في هرمون النمو؟</strong></p>
<p>الخمول قد يكون نتيجة لأسباب عديدة منها نقص الفيتامينات أو تأثيرات الأنظمة العلاجية نفسية مثل القلق والتوتر. لذلك يجب استبعاد هذه العوامل أولاً قبل القلق بشأن هرمون النمو.</p>
</li>
</ol>


14|غدد صماء وأمراض السكر

هل يجب عليّ إجراء اختبار هرمون النمو لسبب الخمول والإعياء؟

<div class='question'>
<p>الخوف من عدم النوم والقلق من الأمراض الخطيرة يؤثران على حالتي النفسية والجسدية. ما هي النصائح التي يمكنني اتباعها للتغلب على هذه الأفكار السلبية؟</p>
</div>
<div class='answer'>
<p>بالتأكيد. هناك خمس جوانب يجب علينا مراقبتها وتدوينها في حالة الأفكار السلبية: الأفكار، المشاعر والعواطف، السلوك، ردود الفعل الجسدية، والبيئة المحيطة. يجب عليك كتابة الأفكار السلبية وتحديد نسبة تأثير كل منها. وباستخدام هذا النموذج، سنحول الأفكار السلبية إلى إيجابية من خلال التدريب النفسي والاستشارات. تسجيل وتحليل الأفكار سيساعدك على تحديد الخلل المعرفي وتعديله.</p>
</div>
<h2>علامات الخوف من عدم النوم والقلق من الأمراض الخطيرة</h2>
<ul>
<li>الأفكار السلبية المستمرة حول القدرة على النوم.</li>
<li>الخوف الدائم من الإصابة بأمراض خطيرة.</li>
<li>زيادة التوتر والقلق عند التعرض لمواقف مشابهة أو أخبار عن الأمراض.</li>
<li>تأثيرات جسدية مثل عسر الهضم ونبض القلب السريع.</li>
</ul>
<h2>أسباب الخوف من عدم النوم والقلق من الأمراض</h2>
<ul>
<li>التفكير السلبي المستمر وتراكمه مع مرور الوقت.</li>
<li>التجارب السابقة السلبية المرتبطة بالنوم أو الأمراض.</li>
<li>العوامل البيئية المحيطة مثل الأخبار السلبية أو الأوضاع الصحية للعائلة والأصدقاء.</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<p>إذا استمرت الأفكار السلبية لفترة طويلة وبدأت تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية والنفسية، فمن الضروري طلب استشارة طبية لأن العلاج النفسي يمكنه أن يساهم بشكل كبير في حل المشكلة من جذورها.</p>
<h2>نصائح للتعامل مع الخوف من عدم النوم والقلق من الأمراض</h2>
<ul>
<li>تدوين الأفكار السلبية وتحديد نسبة تأثيرها.</li>
<li>ممارسة التأمل والتقنيات الاسترخائية مثل التنفس العميق.</li>
<li>الابتعاد عن الأخبار والمواقف التي تزيد من القلق.</li>
<li>القيام بنشاطات جسدية مثل الرياضة لتحسين الحالة النفسية.</li>
</ul>
<h2>أسئلة شائعة عن الخوف من عدم النوم والقلق من الأمراض</h2>
<h3>1. كيف يمكنني تقليل تأثير الأفكار السلبية على حياتي اليومية؟</h3>
<p>لتقليل تأثير الأفكار السلبية، يمكنك ممارسـة التأمل والتقنيات الاسترخائية، وتدريب نفسك على تحويل الأفكار السلبية إلى إيجابية من خلال تدوين ومراقبة الأفكار.</p>
<h3>2. لماذا تزداد عندي الأفكار السلبية عندما أسمع عن الأمراض؟</h3>
<p>سماع أخبار عن الأمراض قد يزيد من القلق بسبب التفكير السلبي المستمر وتراكماته، ويصبح من الضروري التعامل معها عبر الاستشارات النفسية.</p>
<h3>3. كيف يمكنني تحسين نومي بالرغم من القلق المستمر؟</h3>
<p>يمكنك تحسين نومك عن طريق إنشاء روتين نوم ثابت، تجنب الكافيين قبل النوم، وممارسة الرياضة بانتظام لتخفيف التوتر.</p>
<h3>4. هل هناك علاج دوائي للمساعدة في التعامل مع الخوف من عدم النوم؟</h3>
<p>نعم، في بعض الحالات يصف الأطباء العلاج الدوائي إلى جانب العلاج النفسي لمساعدتك على التغلب على الخوف والقلق.</p>


34|علاج نفسي

كيف أتعامل مع الخوف من عدم النوم والقلق من الأمراض الخطيرة؟

<p></p>
<p></p>
<div class='question'>
  أعاني من حرارة، وخز، شد، ألم، وحكة. قمت باستخدام دواء بجرعة معينة وشعرت بخفقان في القلب وألم في العضلات. يتقلب مزاجي بشكل كبير وأحيانًا أشعر بالإكتئاب وأحيانًا أشعر أنني بخير. فهل هذه الأعراض مرتبطة بالغدة الدرقية أم أنني بحاجة لمراجعة طبيب نفسي؟ أيضًا عندي خمول ورغبة في النوم.
</div>
<p></p>
<div class='answer'>
  بعد الفحص، تبين أن هناك نقص بسيط في الدم وهذا يمكن أن يؤثر على الأعراض النفسية، لكن ليس هناك علاقة مباشرة بين الغدة الدرقية والأعراض النفسية المذكورة. يُفضل مراجعة طبيب نفسي لمتابعة الحالة النفسية، في حين أن أعراض الخمول والنوم الكثير ترتبط بالغدة الدرقية. أيضًا يُنصح بمواصلة العلاج لفترة زمنية محددة قبل تقييم الحالة مجددًا.
</div>
<p></p>
<h2>علامات مشاكل الغدة الدرقية</h2>
<p>
  تشمل علامات مشاكل الغدة الدرقية: الخمول، الرغبة في النوم الكثير، تغيرات في الوزن، والشعور بالبرد بشكل غير عادي.
</p>
<h2>أسباب مشاكل الغدة الدرقية</h2>
<p>
  يمكن أن تنجم مشاكل الغدة الدرقية عن عدة أسباب منها: نقص اليود في النظام الغذائي، اضطرابات المناعة الذاتية، والتهاب الغدة الدرقية.
</p>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<p>
  يجب مراجعة الطبيب في حالة استمرار الأعراض لمدة تزيد عن أسبوعين دون تحسن، خصوصًا إذا كان هناك تقلب شديد في المزاج أو أعراض جسدية شديدة مثل الخفقان والألم المستمر.
</p>
<h2>نصائح للتعامل مع مشاكل الغدة الدرقية</h2>
<ul>
<li>الالتزام بالعلاج الموصوف من قِبل الطبيب ومتابعة الجرعات بدقة.</li>
<li>تناول الأطعمة الغنية بالحديد والفيتامينات لدعم الصحة العامة.</li>
<li>تجنب التوتر والقلق بقدر الإمكان واتباع نمط حياة صحي.</li>
<li>مراجعة الطبيب النفسي في حالة الشعور بتقلبات مزاجية شديدة أو اكتئاب.</li>
<li>الحفاظ على متابعة دورية مع الطبيب المختص لمراقبة مستويات الهرمونات.</li>
</ul>
<p></p>
<h2>أسئلة شائعة حول الغدة الدرقية</h2>
<div class='faq'>
<h3>1. هل يمكن لمشاكل الغدة الدرقية أن تسبب اكتئابًا؟</h3>
<p>
    نعم، يمكن أن تساهم مشاكل الغدة الدرقية في الشعور بالاكتئاب، لكن يجب التأكد من استبعاد الأسباب النفسية الأخرى.
  </p>
<h3>2. كيف يساهم نقص الدم في تقلبات المزاج؟</h3>
<p>
    نقص الدم يمكن أن يؤدي إلى إرهاق عام وخمول، مما يؤثر سلبًا على المزاج العام ويزيد من حدة الشعور بالإكتئاب.
  </p>
<h3>3. ما هي الأعراض الجسدية المرتبطة بالغدة الدرقية؟</h3>
<p>
    تشمل الأعراض الجسدية: التعب المستمر، الشعور بالبرد، تغيرات في الوزن، وتغيرات في الجلد والشعر.
  </p>
<h3>4. متى يجب مراجعة طبيب نفسي؟</h3>
<p>
    يجب مراجعة طبيب نفسي إذا استمر الشعور بتقلبات مزاجية شديدة واكتئاب دون تحسن، أو إذا كان لهذه الأعراض تأثير كبير على الحياة اليومية.
  </p>
</div>

2|باطنة

هل الغدة الدرقية تسبب تقلبات مزاجية والخمول؟

<div class="question">
<p>مرحبًا دكتور، لاحظنا تحسنًا ملحوظًا في حالة الوالد بعد تعديل جرعة العلاج، خصوصًا في الأيام الأولى. ولكن بعد فترة، خف مستوى التحسن وعادت مشاكل التركيز والخوف الشديد من الأمراض. رفض زيارة طبيب الأورام واستمر في الخوف الشديد والعرق. هل يحتاج إلى المزيد من التعديلات في العلاج؟ وأيضًا لا يزال الوالد يرفض الزيارات العائلية منذ 3 سنوات. هل تتوقع تحسن في هذه الحالة؟</p>
</div>
<div class="answer">
<p>أهلاً بكم، الحمد لله على سلامة الوالد. قمنا برفع الجرعة إلى 10 مليجرام يومياً قبل النوم. سنحاول رؤيته مساء الأحد للنظر في حالته وتقديم التوجيه المناسب. أما بخصوص الخوف الشديد من الحركة، فإن الموضوع نفسي ونأمل تحسن الحالة مع الوقت بفضل الاستمرار في العلاج الحالي. إذا استمرت المشكلة، قد يحتاج إلى علاج نفسي إضافي. بالنسبة للزيارات العائلية، يمكن التنسيق بشكل مدروس دون علم الوالد لتقليل الرهبة.</p>
</div>
<h2>علامات تدهور الحالة النفسية</h2>
<ul>
<li>خوف شديد من الأمراض</li>
<li>ضعف في التركيز</li>
<li>قلة الشهية والنوم</li>
<li>تجنب الزيارات العائلية والاجتماعية</li>
</ul>
<h2>أسباب تدهور الحالة النفسية</h2>
<ul>
<li>تغييرات جديدة في جرعة العلاج</li>
<li>التفكير الزائد والخوف من الأمراض</li>
<li>الانعزال الاجتماعي لفترة طويلة</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<ul>
<li>إذا استمر الخوف الشديد والتوتر لفترة طويلة</li>
<li>إذا لم يطرأ تحسن بعد تعديل الجرعة العلاجية</li>
<li>إذا زادت الأعراض النفسية ولم يتمكن المريض من ممارسة حياته اليومية بشكل طبيعي</li>
</ul>
<h2>نصائح للتعامل مع الحالة</h2>
<ul>
<li>استمرار متابعة الطبيب بانتظام لمتابعة حالة المريض</li>
<li>التأكيد على الوالد بضرورة التواصل الاجتماعي تدريجيًا</li>
<li>تنفيذ الأنشطة الترفيهية لتخفيف الضغط النفسي</li>
<li>اللجوء إلى علاج نفسي إضافي إذا لم يتحسن الوضع</li>
</ul>
<h2>الأسئلة الشائعة</h2>
<div><strong>1. كيف يمكن التعامل مع الخوف الشديد من الأمراض؟</strong>
<p>يمكن التعامل مع الخوف الشديد من الأمراض عن طريق الاستشارة مع طبيب نفسي وتقديم الدعم النفسي المستمر للمريض.</p>
</div>
<div><strong>2. هل يمكن تعديل جرعة العلاج لتحسين الحالة؟</strong>
<p>نعم، يمكن تعديل جرعة العلاج بناءً على ما يراه الطبيب مناسباً للحالة مع متابعة التحسن بعد التعديل.</p>
</div>
<div><strong>3. ماذا نفعل إذا استمرت حالة العزلة الاجتماعية؟</strong>
<p>إذا استمرت حالة العزلة الاجتماعية، يمكن التواصل مع طبيب نفسي لتقديم العلاج المناسب ومساعدة المريض على كسر حاجز الرهبة تدريجيًا.</p>
</div>
<div><strong>4. كيف يمكن تنسيق الزيارات العائلية دون علم المريض؟</strong>
<p>يمكن تنسيق الزيارات العائلية بشكل مدروس ومتدرج لتقليل رهبة المريض، وذلك بالتنسيق مع الأقارب الذين يفهمون حالته النفسية ويقدمون الدعم المناسب.</p>
</div>


<p></p>


16|طب نفسي

هل يعاني الوالد من تدهور في الحالة النفسية بعد تغييرات في جرعة العلاج؟

<div class='question'>
<p>مرحباً، أعاني من حالة خفقان وتوتر شديد، أصبحت أخاف كثيراً من أمراض الضغط رغم تأكيد طبيبتي أن مشكلتي ليست بسبب مرض الضغط. كل هذا بدأ عندما كنت خائفة أثناء إجراء منظار وتسببت لي الحالة بعدها بتذبذب في ضغط الدم. أرجو مساعدتي.</p>
</div>
<div class='answer'>
<p>أهلاً بك، تفهمت تمامًا ما تعاني منه. الكثير من الأشخاص مروا بتجربة مماثلة وتمكنوا من تجاوز هذا الخوف. السبب الرئيسي وراء التذبذب في قراءات الضغط لديك ليس مرضاً جسدياً، وإنما نتيجة للقلق والتوتر المفرط. نصيحتي لك هي الهدوء والالتزام بجلسات علاج القلق المرضي، والتوقف عن البحث المتكرر في الإنترنت والمراجعات الطبية الزائدة. شعورك بالخوف والتفكير المستمر بالأمر هو ما يزيد من حالتك. بالعلاج المناسب، ستصبحين أفضل بكثير إن شاء الله.</p>
</div>
<h2>علامات القلق والتوتر</h2>
<ul>
<li>الخفقان</li>
<li>الخوف المتواصل والبكاء</li>
<li>تذبذب ضغط الدم</li>
<li>فقدان الشهية</li>
<li>الصداع النصفي</li>
<li>مشاكل في النوم والأرق</li>
</ul>
<h2>أسباب القلق والتوتر</h2>
<ul>
<li>الخوف من أمراض غير مكتشفة</li>
<li>البحث المستمر عن الأمراض في الإنترنت</li>
<li>تجارب طبية مثيرة للقلق</li>
<li>التفكير المستمر في الآلام البسيطة</li>
</ul>
<h2>متى يجب أن نقلق؟</h2>
<p>
    يجب القلق عند استمرار الأعراض لفترة طويلة أو إذا كانت تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية ونمط معيشك. في هذه الحالة، يكون من الضروري الاستعانة بمختص في الصحة النفسية لتقديم العلاج المناسب.
</p>
<h2>نصائح للتعامل مع القلق والتوتر</h2>
<ul>
<li>الاسترخاء والتنفس العميق عند الشعور بالقلق.</li>
<li>الابتعاد عن البحث في الإنترنت عن الأمراض.</li>
<li>الانخراط في أنشطة مهدئة مثل ممارسة الرياضة أو القراءة.</li>
<li>الحرص على النوم الجيد والتغذية الصحيحة.</li>
<li>الاشتراك في برنامج علاج القلق المرضي تحت إشراف مختص.</li>
</ul>
<h2>الأسئلة الشائعة عن القلق والتوتر</h2>
<ul>
<li><strong>ما هي علامات القلق الشديد؟</strong>
<p>القلق الشديد يتسم بالخفقان، الخوف المتواصل، فقدان الشهية، والصداع النصفي.</p>
</li>
<li><strong>هل التذبذب في قراءة ضغط الدم علامة على مرض الضغط؟</strong>
<p>لا، التذبذب في قراءة ضغط الدم يمكن أن يكون نتيجة للقلق والتوتر وليس بالضرورة علامة على مرض الضغط.</p>
</li>
<li><strong>كيف يمكنني تقليل التوتر والقلق؟</strong>
<p>يمكن تقليل التوتر والقلق من خلال الاسترخاء، الابتعاد عن البحث في الإنترنت عن الأمراض، وممارسة الرياضة.</p>
</li>
<li><strong>متى يجب أن أطلب المساعدة الطبية؟</strong>
<p>يجب طلب المساعدة الطبية إذا كانت أعراض القلق تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية أو لم تتحسن مع الوقت.</p>
</li>
</ul>
<p>نأمل أن تكون هذه المعلومات قد أفادتك، ونسعى لتحسين حالتك الصحية والعاطفية. لا تتردد في طلب المساعدة عند الحاجة إلى ذلك.</p>


استشارات طبیة مجانیة حول استبعاد الأمراض الأخرى

استشارة: كيف أتعامل مع التعب المزمن وضغط الدم المرتفع؟

استشارة: هل يجب عليّ إجراء اختبار هرمون النمو لسبب الخمول والإعياء؟

استشارة: كيف أتعامل مع الخوف من عدم النوم والقلق من الأمراض الخطيرة؟

استشارة: هل الغدة الدرقية تسبب تقلبات مزاجية والخمول؟

استشارة: هل يعاني الوالد من تدهور في الحالة النفسية بعد تغييرات في جرعة العلاج؟

استشارة: كيف أتعامل مع القلق الشديد والخوف من ارتفاع ضغط الدم؟