تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
أنا عندي وحمة أوتا وسويت ليزر الكسندرايت ٧٥٥ لإزالتها. لاحظت بعد أسبوعين من الليزر أن اللون صار أغمق. واستشرت الطبيب، وقال لي أنه من الطبيعي حدوث تغيرات ما بعد الليزر، مثل تغير اللون والاحمرار والتقشير. هل هذه التغيرات طبيعية وهل ستتحسن مع الوقت؟
أكد الطبيب أن هذه التغيرات طبيعية جداً لمرضى وحمة أوتا بعد جلسات الليزر. قد تلاحظ تغيرات في لون الجلد بين الأبيض والغامق بدرجاته، وهذا لا يستدعي القلق ويمكن أن يتحسن مع الوقت. تحتاج في الغالب بين 10 إلى 20 جلسة للحصول على نتيجة جيدة. كما أوصى الطبيب باستخدام كريمات التفتيح مثل Hydroquinone 4% بعد العلاجات الليزرية، بالإضافة إلى كريم Fusidin H بعد الجلسة مباشرة.
وحمة أوتا هي تصبغات جلدية تظهر نتيجة تراكم الميلانين في جلدة العين والوجنة. قد تكون من العوامل الوراثية أو نتيجة التعرض للشمس لفترات طويلة. تكثر بشكل عام بين الأفراد ذوي البشرة الداكنة.
تجنب التعرض المباشر للشمس، استخدام كريمات التفتيح مثل Hydroquinone 4%، واستعمال كريمات بعد الليزر مثل Fusidin H.
نعم، من الطبيعي حدوث تغيرات مؤقتة في لون الجلد مثل الاحمرار والتصبغات بعد جلسة الليزر. ومع العلاج المناسب والمثابرة، ستتحسن هذه الحالة.
عادة ما تحتاج بين 10 إلى 20 جلسة للحصول على نتيجة جيدة، ولكن هذا يختلف من شخص لآخر حسب الحالة.
نعم، يمكن استخدام ليزر Nd:YAG 1064، وهو يُعتبر أفضل من الكسندرايت للبشرة الحنطية والبشرة الداكنة.