تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
خلال الأيام الأخيرة، لاحظت زيادة في الألم والاحمرار في منطقة الحقن بعد ثلاث أسابيع من الفيلر. حاولت أخذ بعض العلاجات المتوفرة في المنزل، لكن لم أرى تحسن ملحوظ. ماذا يمكنني أن أفعل لتخفيف هذه الأعراض والعودة لحالتي الطبيعية؟ هل هناك ضرر من استخدام المضادات الحيوية والكورتيزون؟
قدم الطبيب النصائح التالية لعلاج التحسس والالتهاب بعد حقن الفيلر:
تحسس بعد الفيلر يمكن أن يظهر من خلال عدة علامات، منها:
يمكن أن يكون التحسس بعد الفيلر نتيجة تفاعل الجسم مع مادة الفيلر المستخدمة أو بسبب عدوى موضعية بكتيرية. من المهم التعامل مع هذه الحالات بحذر واستشارة الطبيب فوراً.
يجب القلق واستشارة الطبيب فورًا في الحالات التالية:
الإلتهاب يمكن أن يعود إذا كانت هناك عوامل مساهمة في حدوث التحسس مجدداً. من المهم متابعة العلاج بالكامل ومراجعة الطبيب بانتظام.
الكورتيزون آمن للاستخدام لفترة قصيرة تحت إشراف الطبيب ولا توجد آثار جانبية تذكر إذا تم استخدامه حسب الإرشادات.
عادةً، يتم استخدام المضادات الحيوية لمدة 10 أيام، ولكن يجب دائماً اتباع توجيهات الطبيب لضمان الشفاء.
من الممكن تناول المضادات الحيوية أثناء الصوم، لكن من الأفضل تناولها مع السحور والإفطار ووضع مسافة 12 ساعة بين الجرعات.