تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
كنت أستخدم العلاج الوقائي لمدة 28 يوم بعد تعرضي لعلاقة محتملة لنقل العدوى وكنت أتناول العلاج كل صباح. قبل انتهاء العلاج بيومين، لاحظت أن درجة حرارتي ارتفعت قليلاً بين 36.6 و 36.8 وأشعر بغثيان. هل هذه الأعراض تشير إلى إصابة بـ HIV أو أي نوع من التسمم الغذائي؟
من خلال الفحص والمتابعة، تبيّن أنك سليم والحمد لله. ارتفاع درجة الحرارة الطفيف وأعراض الغثيان يمكن أن تكون نتيجة للإجهاد أو الإصابة بفيروس بسيط، ولا تشير إلى إصابة بـ HIV. كما أن تواريخ العلاج والتحليل متوافقة مع البروتوكولات المتبعة.
لا، ارتفاع درجة الحرارة الطفيف يمكن أن يكون نتيجة لعوامل عديدة منها الإجهاد أو الإصابة بفيروس بسيط ولا يشير بالضرورة إلى إصابة بـ HIV.
يمكن إعادة التحليل بعد أربع أسابيع من انتهاء العلاج الوقائي للتأكد من النتائج.
نعم، بعض الأدوية مثل أولانزابين قد تؤدي إلى ارتفاع طفيف في درجة الحرارة كأحد الآثار الجانبية.
يمكنك تناول الأطعمة الخفيفة وشرب الكثير من السوائل لتقليل الغثيان، ومحاولة البقاء في وضع مريح وتجنب الإجهاد الزائد.