تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
بدأت الأعراض تظهر بعد رمضان، تحديدًا في شوال عندما قمت بالصيام. بعد يومين من انتهاء الصيام، بدأت أشعر بأعراض خفقان نادرًا ودوخة كانت تظهر مع نقص الدم. أحيانًا أشعر بغثيان وعرق لا، ولم أفقد الوعي إلا مرة واحدة بعد العملية بسبب نقص شديد في الدم.
لا أعاني من ربو ولكن لدي حساسية في الأنف. في بعض الأحيان، يكون لدي كحة وصفير خفيف في الصدر. ليس لدي سكر أو ضغط أو كولسترول، وأشرب الشاي فقط وأعاني في بعض الأحيان من الأرق ونوم خفيف. لدي التهابات في المعدة وفقر الدم في فترات معينة ولكن الآن حالتي جيدة.
عملي كمعلمة وأصعد السلالم بشكل متكرر، هل يمكن أن يكون السبب من الجهد المبذول في المدرسة والمنزل والسلالم؟
الأعراض قد تكون نتيجة لمزيج من عدة عوامل مثل الجهد البدني المبذول، نقص الدم، الأرق، وقلة النوم. مهم جدًا إجراء الفحوصات اللازمة لتحديد السبب بدقة. الطبيب يوصي بالحصول على تقرير الإيكو وضغط الدم ولو كان هناك أي أدوية أو مشاكل محتملة مع الصمام.
في حال كانت الأعراض مستمرة وتؤثر على حياتك اليومية، ينبغي زيارة الطبيب للحصول على استشارة دقيقة وفحص شامل.
قد تكون أسباب خفقان القلب متعددة، مثل الجهد البدني الكبير، نقص الدم، الأرق، وأيضًا التأثيرات الجانبية لبعض الأدوية.
التأكد من تناول وجبات غذائية متوازنة، الحصول على قسط كاف من النوم، تجنب الجهد البدني الزائد، وشرب كميات كافية من الماء.
في حال استمرار الأعراض بشكل يومي، أو زيادتها حتى مع الراحة، أو فقدان الوعي، أو حدوث غيبوبة.
نعم، الجهد البدني الزائد قد يسبب إرهاقًا للقلب وقد يساهم في ظهور أعراض خفقان القلب والدوخة.
تجنب تناول المنبهات بكثرة مثل القهوة والشاي، وحاول ممارسة بعض التمارين الرياضية الخفيفة بانتظام مع متابعة الحالة الصحية بانتظام مع الطبيب.