تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
استشارة: كيفية التعامل مع الهلع والخوف الشديد
أعاني من هلع وخوف شديد بسبب ظروف عشتها وما زلت أتذكرها. كيف يمكنني التعامل معها؟
نصحني الطبيب العام بالتحدث إلى أخصائية نفسية لمساعدتي في حالتي، وتم تحويلي إلى الأخصائية جميلة العبدلي. كما وضح لي أن هناك إمكانية لاستشارة تقييم مجانية للبدء في العلاج النفسي.
علامات الهلع والخوف الشديد
- تسارع ضربات القلب
- التعرق المفرط
- الشعور بالاختناق أو ضيق التنفس
- الشعور بالدوار أو الغثيان
أسباب الهلع والخوف الشديد
- تجارب سابقة مؤلمة أو مشحونة
- الضغوط النفسية المستمرة
- العوامل الوراثية
- التغيرات الكيميائية في الدماغ
متى يجب أن نقلق؟
- إذا استمر الهلع لفترة طويلة ولم يتحسن
- إذا أثر الخوف على الحياة اليومية والقدرة على العمل
- إذا كانت هناك أفكار انتحارية أو إيذاء النفس
- إذا لم تُجدي العلاجات الذاتية نفعاً
نصائح للتعامل مع الهلع والخوف الشديد
- ممارسة التمارين الرياضية بانتظام
- اتباع تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق
- تجنب المنبهات مثل الكافيين
- تخصيص وقت للهوايات والأنشطة الممتعة
أسئلة وأجوبة
س: ما هو الهلع والخوف الشديد؟
ج: الهلع والخوف الشديد هو حالة نفسية تتسم بنوبات مفاجئة من الخوف والقلق الشديدين، والتي قد تكون مصحوبة بأعراض جسمية مثل تسارع ضربات القلب والتعرق وضيق التنفس.
س: ما هي أسباب الهلع والخوف الشديد؟
ج: قد تكون الأسباب معقدة وتشمل تجارب مؤلمة سابقة، ضغوط نفسية مستمرة، عوامل وراثية، وتغيرات كيميائية في الدماغ.
س: متى يجب أن أطلب المساعدة الطبية؟
ج: إذا استمر الهلع لفترة طويلة ولم يتحسن، أو أثر على القدرة على الحياة والعمل، أو كانت هناك أفكار انتحارية، يجب طلب المساعدة الطبية الفورية.
س: كيف يمكنني التعامل مع نوبات الهلع؟
ج: يمكن التعامل مع نوبات الهلع من خلال ممارسة الرياضة، الاسترخاء والتنفس العميق، وتجنب المنبهات مثل الكافيين، وتخصيص وقت للهوايات الممتعة.
