تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
أشعر بالتفكير الانتحاري وأواجه صعوبة في التكيف مع الامتحانات والدراسة، بالإضافة إلى مشاكل بالنوم الزائد والغثيان، خاصة بعد تناول الدواء. ماذا يمكنني أن أفعل؟
لقد تحدثت مع الطبيبة عن هذه التحديات. نصحتني الطبيبة بأن هذه الأعراض قد تكون بسبب جرعة الدواء وتغييراتها، وأشارت إلى أن هذا طبيعي وسيعود إلى طبيعته بعد مرور بعض الأيام. شددت الطبيبة على أهمية العمل بتدريجية وعدم توقع الكمال من النفس، لأن هذه التوقعات العالية قد تزيد من الإحباط. كما أكدت على أهمية تقبل المشاعر كجزء من العملية التعليمية.
نعم، في بعض الأحيان يمكن أن تسبب الأدوية المضادة للاكتئاب النوم الزائد، ولكن يجب أن يعود الأمر إلى طبيعته بعد فترة قصيرة من بدء الدواء.
يجب التحدث مع الطبيب فوراً وطلب المساعدة. يمكن للتحدث مع الأصدقاء أو أفراد العائلة أن يكون مفيداً أيضاً.
يمكن أن يؤدي ذلك إلى تأثير سلبي، ولذا من المهم البحث عن التوازن واستشارة الطبيب لتعديل الجرعات إذا لزم الأمر.
التنظيم والتحضير المبدئي قد يساعد على تخفيف التوتر. بالإضافة إلى ذلك، ممارسة الرياضة وأخذ فترات استراحة قصيرة قد يحسن المزاج.