تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
من خلال استشارتي مع الطبيب، كان لدي قلق بشأن مستويات الكرياتينين والالبومين في البول والأستفادة من هذه التحاليل لتشخيص صحة الكلى. استفسرت عن تذبذب مستويات الكرياتينين وإذا كانت الزيادة في الالبومين تشير إلى مشكلة في الكلى. أبلغني الطبيب أن تحاليل الكرياتينين يمكن أن تتذبذب ضمن نطاق معين وليست ثابتة، وأن أي ارتفاع مستمر لمستويات الكرياتينين قد يكون علامة مبكرة على أمراض الكلى. نصحني الطبيب بإجراء تحاليل منتظمة لمراقبة الوضع بشكل مستمر وفحص جفاف الجسم الذي يمكن أن يؤثر على النتائج.
يجب أن تقلق إذا كانت هناك زيادة مستمرة أو سريعة لمستويات الكرياتينين، تقارب مستوى الفشل الكلوي الثالث (GFR أقل من 60)، أو زيادة ملحوظة في الألبومين في البول. من الضروري متابعة الوضع بانتظام مع الطبيب وإجراء الفحوصات اللازمة.
نعم، مستويات الكرياتينين يمكن أن تتذبذب ضمن نطاق معين ولا يعد ذلك عادة مشكلة طالما أنها ضمن الحدود الطبيعية.
مؤشر GFR يقيس معدل تصفية الكلى للفضلات من الدم، ويعتبر منخفضاً إذا كان أقل من 60، مما يدل على وجود مشاكل في وظائف الكلى.
تشمل الفحوصات الأساسية تحليل الكرياتينين في الدم، معدل GFR، نسبة الألبومين في البول، وفحص وظائف الكبد والسكري.
نعم، يمكن أن تكون نتائج البول طبيعية ونتائج الدم تظهر مشكلة، ولذلك يوصى بإجراء كل الفحوصات اللازمة لتشخيص صحيح وشامل.