تنويه هام: هذه الاستشارات لا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة طبيبك الخاص قبل اتخاذ أي قرارات علاجية.
لقد شعرت بمشكلة في الخصية حيث أن شكل الخصيتين مختلف، واحدة بشكل طولي والأخرى بشكل أفقي، وتم تشخيصي بدوالي الخصية من الدرجة الثانية. كذلك أواجه صعوبة في الانتصاب وأعراض أخرى مثل عدم الارتياح في منطقة المثانة.
شرح الطبيب أن الحالة تتطلب بعض الفحوصات مثل US Doppler لاستبعاد أي تسريب وضرورة إجراء فحص سريري للذكر. أيضاً نصح بزيادة جرعة السياليس من 5 إلى 10 مليجرام مؤقتاً لحين حل المشكلة الأساسية. في حال تأثير المشكلة على النفسية، يمكن زيارة طبيب مسالك متخصص في العلاقات الزوجية. وأشار الطبيب بضرورة التأكد من وجود دوالي الخصية عن طريق إجراء منظار للمثانة وأشعة مقطعية للبطن بالصُبغة وتحليل بول سيتولوجي. في حال استمرار الدم بالبوم، يفضل إعادة الفحص. الدوالي تتطلب تدخل جراحي إذا كان هناك ألم، أو أثرت على الإنجاب أو على حجم الخصية بشكل كبير. وأوضح أن الألم الذي يشعر به في منطقة المثانة قد لا يكون له علاقة بالدوالي. أخيرًا، بالنسبة لبعض الأعراض مثل الميلان البسيط، أكد الطبيب على عدم وجود البايروني.
يعتبر التدخل الجراحي خيار لطالما كان هناك ألم شديد أو تأثيرات على الإنجاب. كذلك، يمكن أن تساعد بعض الأدوية في إدارة الحالة، ويعتمد الخيار الأمثل على توصيات الطبيب بعد الفحص الدقيق.
نعم، دوالي الخصية يمكن أن تؤثر على عدد الحيوانات المنوية وجودتها، مما قد يؤثر على القدرة على الإنجاب. لذا، يجب متابعة الحالة مع طبيب مختص.
يجب زيارة الطبيب في حال كان هناك ألم مستمر، تأثر على الإنجاب، أو اختلاف كبير في حجم الخصية. أيضاً، إذا كانت الأعراض النفسية تتفاقم.
تشمل الفحوصات الشائعة: US Doppler، فحص سريري، أشعة مقطعية للبطن، وتحليل بول سيتولوجي. تأكد من مناقشة كل الاختبارات الممكنة مع طبيبك لتحديد الأفضل لحالتك.